responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنبيه الخلان بتكميل مورد الظمآن مطبوع ضمن كتاب دليل الحيران على مورد الظمآن نویسنده : ابن عاشر    جلد : 1  صفحه : 479
ومنها كلمة: "لعنت الله" "[3]/ 61، 24/ 7"، وكلمة: "معصيت الرسول" "58/ [8]، 9"، معا في سورة المجادلة، وكلمة: "شجرت الزقوم" "44/ 43"، "وقرت" "28/ 9"، و"جنت" "57/ 89"، "وبقيت" "[11]/ 86"، وكلمة "امرأة"، مضافة إلى زوجها في سائر سور القرآن.
وعند العلماء قاعدة الفصل والوصل التي تتلخص: في كلمة "أنما" المفتوحة الهمزة كلها موصولة إلا حرفان: هما قوله تعالى:
{وَأَنَّ مَا تدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} [1].
{وَأَنَّ مَا تدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} [2].
وفي كلمة "كلما" كلها موصولة إلا ثلاثة أحرف منها: {كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا} [3]، وقوله: {وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ} [4]، وقوله تعالى: {كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ} [5].
- وفي كلمة "أينما" الموصولة على الدوام، ولا توجد مفصولة في القرآن الكريم وفي كلمة "بئسما" موصولة إلا ثلاثة أحرف، هي قوله تعالى: {بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ} ، سورة البقرة [2]/ 90، وقوله: {بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [6]، وقوله تعالى: {بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي} [7].
- وفي كلمة "يوم هم" قوله تعالى: {يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ} [8]، وقوله تعالى: {يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ} [9].
- وفي كلمة "فيما" مفصولة قوله تعالى: {فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ} [10]، وقوله تعالى: {فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ} [11].
- وفي كلمة "كي لا" موصولة في القرآن ثلاثة أحرف، والباقي منها مفصول، الكلمات الموصولة هي:

[1] سورة الحج: 22/ 62.
[2] سورة لقمان: 31/ 30.
[3] سورة النساء: 4/ 91.
[4] سورة إبراهيم: 14/ 34.
[5] سورة المؤمنون: 23/ 44.
[6] سورة البقرة: 2/ 93.
[7] الأعراف: 7/ 150.
[8] سورة الذاريات: 51/ 13.
[9] سورة غافر: 40/ 16.
[10] سورة الأنبياء: 21/ 102.
[11] سورة البقرة: 2/ 240.
نام کتاب : تنبيه الخلان بتكميل مورد الظمآن مطبوع ضمن كتاب دليل الحيران على مورد الظمآن نویسنده : ابن عاشر    جلد : 1  صفحه : 479
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست