responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حجج القرآن نویسنده : الرازي، ابن المختار    جلد : 1  صفحه : 20
أَخذ الله سمعكم وأبصاركم وَختم على قُلُوبكُمْ من إِلَه غير الله يأتيكم بِهِ) وفيهَا (ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كَمَا لم يُؤمنُوا بِهِ أول مرّة ونذرهم فِي طغيانهم يعمهون) وَفِي الاعراف (ونطبع على قُلُوبهم فهم لَا يسمعُونَ وفيهَا (كَذَلِك يطبع الله على قُلُوب الْكَافرين وَفِي التَّوْبَة (وطبع على قُلُوبهم فهم لَا يفقهُونَ وفيهَا (وطبع الله على قُلُوبهم فهم لَا يعلمُونَ) وَفِي آل عمرَان (ليجعل الله ذَلِك حسرة فِي قُلُوبهم وفيهَا (سنلقي فِي قُلُوب الَّذين كفرُوا الرعب) وَفِي الانفال (سألقي فِي قُلُوب الَّذين كفرُوا الرعب) وَفِي يُونُس (وَاشْدُدْ على قُلُوبهم وَفِي الاحزاب (وَقذف فِي قُلُوبهم الرعب وَفِي مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (أم على قُلُوب أقفالها وَفِي الْحَدِيد (وَجَعَلنَا فِي قُلُوب الَّذين اتَّبعُوهُ رأفة وَرَحْمَة) وَفِي الْحَشْر (وَلَا تجْعَل فِي قُلُوبنَا غلا وَفِي يُونُس (فَمَا كَانُوا ليؤمنوا بِمَا كذبُوا بِهِ من قبل كَذَلِك نطبع على قُلُوب الْمُعْتَدِينَ وَفِي النَّحْل (أُولَئِكَ الَّذين طبع الله على قُلُوبهم وسمعهم وأبصارهم) وَفِي بني اسرائيل (وَجَعَلنَا على قُلُوبهم أكنة أَن يفقهوه) الْآيَة وَفِي الْكَهْف (وَلَا تُطِع من أَغْفَلنَا قلبه عَن ذكرنَا وَفِي الانفال (يحول بَين الْمَرْء وَقَلبه وَفِي التَّوْبَة (صرف الله قُلُوبهم وَفِي الانعام (ولتصغى إِلَيْهِ أَفْئِدَة الَّذين لَا يُؤمنُونَ وَفِي الْكَهْف (إِنَّا جعلنَا على قُلُوبهم أكنة أَن يفقهوه وَفِي آذانهم وقرا وَإِن تَدعهُمْ إِلَى الْهدى فَلَنْ يهتدوا إِذا أبدا وَفِي الْحجر (كَذَلِك نسلكه فِي قُلُوب الْمُجْرمين لَا يُؤمنُونَ بِهِ وَفِي الصَّفّ (فَلَمَّا زاغوا أزاغ الله قُلُوبهم وَفِي الشُّعَرَاء (كَذَلِك سلكناه فِي قُلُوب الْمُجْرمين لَا يُؤمنُونَ بِهِ يَعْنِي ندخل الْكفْر فِي قُلُوبهم وَفِي الرّوم (كَذَلِك يطبع الله على قُلُوب الَّذين لَا يعلمُونَ) وَفِي حمم الْمُؤمن (كَذَلِك يطبع الله على كل قلب متكبر جَبَّار وَفِي حمعسق (فَإِن يَشَأْ الله

نام کتاب : حجج القرآن نویسنده : الرازي، ابن المختار    جلد : 1  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست