responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حجج القرآن نویسنده : الرازي، ابن المختار    جلد : 1  صفحه : 70
يَتَوَكَّلُونَ الَّذين يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفقُونَ أُولَئِكَ هم الْمُؤْمِنُونَ حَقًا لَهُم دَرَجَات عِنْد رَبهم ومغفرة ورزق كريم) وَفِي الْبَقَرَة (أم حسبتم أَن تدْخلُوا الْجنَّة) الْآيَة وَفِي آل عمرَان (أم حسبتم أَن تدْخلُوا الْجنَّة الْآيَة وَفِي التَّوْبَة (أم حسبتم أَن تتركوا) الْآيَة وَفِي العنكبوت (الم أَحسب النَّاس أَن يتْركُوا أَن يَقُولُوا آمنا وهم لَا يفتنون) وَفِي الحجرات (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذين آمنُوا بِاللَّه وَرَسُوله ثمَّ لم يرتابوا وَجَاهدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم فِي سَبِيل الله أُولَئِكَ هم الصادقون) وَفِي الطّور (وَالَّذين آمنُوا وَاتَّبَعتهمْ ذُرِّيتهمْ بِإِيمَان ألحقنا بهم ذُرِّيتهمْ وَمَا ألتناهم من عَمَلهم من شَيْء) وَفِي الانعام (لَا ينفع نفسا إيمَانهَا لم تكن آمَنت من قبل أَو كسبت فِي إيمَانهَا خيرا سوى بَين الْكَافِر وَغير الْعَامِل وَقد شَرط الْعَمَل مَعَ الايمان فِي ثَمَانِيَة وَسِتِّينَ موضعا من ذَلِك اثْنَا عشر (آمن وَعمل صَالحا) وَسِتَّة (يُؤمن وَيعْمل صَالحا) وَخَمْسُونَ {آمنُوا وَعمِلُوا الصَّالِحَات} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب السَّادِس عشر فِي حجج الْقَائِلين بِأَن الايمان قَول بِلَا عمل وَلَا نِيَّة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
وَذَلِكَ فِي خمس آيَات فِي النِّسَاء {وَلَا تَقولُوا لمن ألْقى إِلَيْكُم السَّلَام لست مُؤمنا} وَفِي الْمَائِدَة {فأثابهم الله بِمَا قَالُوا جنَّات تجْرِي من تحتهَا الْأَنْهَار} وفيهَا {وَإِذا سمعُوا مَا أنزل إِلَى الرَّسُول} الْآيَة وَفِي التَّوْبَة {لَا تعتذروا قد كَفرْتُمْ بعد إيمَانكُمْ} سمى قَول الْمُنَافِق ايمانا وَفِي حم السَّجْدَة {إِن الَّذين قَالُوا رَبنَا الله ثمَّ استقاموا تتنزل عَلَيْهِم الْمَلَائِكَة أَلا تخافوا وَلَا تحزنوا} الْآيَة وَفِي الاحقاف {إِن الَّذين قَالُوا رَبنَا الله ثمَّ استقاموا فَلَا خوف عَلَيْهِم وَلَا هم يَحْزَنُونَ}

نام کتاب : حجج القرآن نویسنده : الرازي، ابن المختار    جلد : 1  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست