responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غاية المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر    جلد : 1  صفحه : 259
[8]- قوله عز وجل: {وَأَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ إِنِّي آتِيكُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ} [1] بالدُّخَان.
9- قوله تعالى: {يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا} [2] بالممتحنة.
10- قوله جل وعلا: {أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ} [3] بالقلم.
القسم الثاني: اختلفت فيه المصاحف فرسم في أكثرها مقطوعًا وفي بعضها موصولا، وذلك في موضع واحد هو قوله تعالى: {فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ} [4] بالأنبياء، والمختار فيه القطع وعليه العمل[5].
القسم الثالث: اتفقت المصاحف على وصله وذلك في غير المواضع الأحد عشر المذكورة في القسمين السابقين نحو قوله تعالى: {أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ} [6] بهود، وقوله تعالى: {أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلًا} [7] بطه، وقوله سبحانه: {إِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ} [8] بفصلت، وقوله عز وجل: {وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [9] بالحديد، وغير ذلك كثير في القرآن.
الكلمة السابعة: "أنْ" مفتوحة الهمزة ساكنة النون مع "لن" وهي على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: اتفقت المصاحف على وصل "أن" بـ"لَنْ" وذلك في موضعين:
1- قوله تعالى: {أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا} [10] بالكهف.
2- قوله سبحانه: {أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ} [11] بالقيامة.

[1] الآية: 19.
[2] الآية: 12.
[3] الآية: 24.
[4] الآية: 87.
[5] انظر: هامش لطائف البيان شرح مورد الظمآن، "ج: 2، ص68".
[6] الآية: 2.
[7] الآية: 89.
[8] الآية: 14.
[9] الآية: 10.
[10] الآية: 48.
[11] الآية: 3.
نام کتاب : غاية المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر    جلد : 1  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست