32- {اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ} أي أدْخِلْ يدَك، يقال: سَلَكتُ يدي وأسلكتُها [1] .
(الجَنَاحُ) الإبْطُ. والجَناح: اليد أيضا.
{الرَّهْبِ} والرَّهَبُ [والرُّهْبُ] [2] والرَّهْبةُ واحدٌ.
{بُرْهَانَانِ} أي حُجَّتان.
34- {فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا} أي مُعينًا. يقال: أردأْتُه على كذا، أي أعنْتُه.
35- {وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا} أي حُجَّةً.
38- {فَأَوْقِدْ لِي يَاهَامَانُ عَلَى الطِّينِ} أي اصنعْ لي الآجُرَّ.
{فَاجْعَلْ لِي} منه {صَرْحًا} أي قصرًا عاليًا.
45- {وَمَا كُنْتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ} أي مقيمًا. يقال: ثَوَيْتُ بالمكان؛ إذا أقمت به. ومنه قيل للضيف: الثَّوِيُّ.
48- (سَاحِرَانِ [3] تَظَاهَرَا) أي تَعاوَنَا.
51- {وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ} أي أتْبَعنا بعضه بعضًا، فاتَّصل عندهم. يعني: القرآن.
57- {أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا} أي ألم نُسْكِنْهُم إيَّاه ونجعله مكانًا لهم؟!. [1] انظر تفسير الطبري 20 /46، وكلام أبي عبيد وابن الأعرابي: في اللسان 12/327. [2] قرأ بهذه ابن عامر وشعبة وحمزة والكسائي وبالثانية نافع وابن كثير وأبو عمرو. وبالأولى حفص. [3] هذه قراءة الجمهور. وقرأ الكوفيون ومنهم حفص "سحران": بالكسر. انظر: تفسير الطبري 20/53، والقرطبي 13/294، والبحر 7/124.