responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 387
{فِي تَبَابٍ} أي بطلان. وكذلك: الخسرانُ ومنه: {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ} [1] ؛ وقوله: {وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ} [2] .
40- {يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ} أي بغير تقدير.

51- {وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ} الملائكة الذين يكتبون أعمال بني آدمَ.
56- {إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ} أي تكبُّرٌ عن محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وطمعٌ أن يَعْلُوه؛ وما هم ببالغِي ذلك.
60- {دَاخِرِينَ} أي صاغرين.
75- {ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ} أي تَبطَرون. وقد تقدم ذكر هذا [3] .
80- {وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا حَاجَةً فِي صُدُورِكُمْ} قال قتادةُ: "رحلة من بلد إلى بلد" [4] .
83- {فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ} أي رضوا به [5] .
85- {سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ} وسنتُه في الخالين: أنهم يؤمنون به -إذا رأَوا العذاب- فلا ينفعُهم إيمانهم.

[1] سورة المسد 1.
[2] سورة هود 101. وانظر القرطبي 15/315، وما تقدم ص 209.
[3] ص 335. وانظر تأويل المشكل 375، والقرطبي 15/333، والطبري 24/56.
[4] الدر المنثور 5/358، والطبري 24/57.
[5] تأويل المشكل 375. وانظر الطبري 24/58.
نام کتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست