نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 227
المفسرين: سرفا. وأصله العجلة والسّبق. يقال: فرط مني قول قبيح: أي سبق. وفرس فرط: أي متقدم.
و (السّرادق) الحجرة التي تكون حول الفسطاط. وهو دخان يحيط بالكفار يوم القيامة. وهو الظل ذو الثلاث شعب، الذي ذكره الله في سورة والمرسلات عرفا.
29- (والمهل) دردي الزيت [1] . ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص.
وَساءَتْ مُرْتَفَقاً أي مجلسا. وأصل الارتفاق: الاتكاء على المرفق.
31- أَساوِرَ جمع: إسوار.
و (السّندس) رقيق الديباج.
و (الإستبرق) ثخينه. ويقول قوم: فارسي معرب، أصله: استبره، وهو الشديد.
و (الأرائك) السّرر في الحجال، واحدها اريكة.
33- وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً أي لم تنقص منه.
40- حُسْباناً مِنَ السَّماءِ أي مرامي. واحدها: حسبانة.
(الصّعيد) الأملس المستوي.
و (الزّلق) الذي تزل عنه الأقدام.
41- أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً أي غائرا. فجعل المصدر صفة. كما يقال: رجل نوم ورجل صوم ورجل فطر، ويقال للنساء: نوح: إذا نحن. [1] قاله أبو عمرو والمهل أيضا القيح والصديد، وفي حديث أبي بكر رضي الله عنه ادفنوني في ثوبي هذين فإنما هما للمهل والتراب.
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 227