نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 456
سورة الشمس «1»
1- ضُحاها: نهارها كلّه.
2- وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها أي تبع الشمس.
3- وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها يعني: جلّي الظّلمة، او الدنيا.
6- وَالْأَرْضِ وَما طَحاها أي بسطها. يقال: حيّ طاح، أي كثير متسع.
8- فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها أي عرّفها في الفطرة.
9- قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها أي من زكي نفسه بعمل [البر] ، واصطناع المعروف.
10- وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها أي دسّ نفسه- أي أخفاها- بالفجور والمعصية.
والأصل من «دسّست» ، فقلبت السين ياء. كما قالوا: قصّيت أظفاري، أي قصّصتها.
11- كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها أي كذبت الرسول إليها بطغيانها.
(1) هي مكية.
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 456