responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية القاري إلى تجويد كلام الباري نویسنده : المرصفي، عبد الفتاح    جلد : 1  صفحه : 142
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} [بالطارق، الآية: 4] .
اللفظ السادس: أيقظ من اليقظة ضد النوم وقع منه في التنزيل موضع واحد بالكهف وهو قوله تعالى: {وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ} [الآية: 18] .
اللفظ السابع: النظر من الإنظار بمعنى المهلة والتأخير وقع منه في القرآن الكريم عشرون موضعاً: أولها قوله تعالى: {لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ العذاب وَلاَ هُمْ يُنْظَرُونَ} [بالبقرة، الآية: 162] . وآخرها قوله تعالى: {انظرونا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ} [بالحديد، الآية: 13] .
قال العلامة ابن يالوشة في شرح المقدمة الجزرية، وأما: {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيهُمُ الملائكة} [بالأنعام، الآية: 158] [والنحل، الآية: 33] من الانتظار لا من الإنظار أهـ.
اللفظ الثامن: العظم بفتح العين وسكون الظاء وهو العظم المعروف سواء أكان عظم آدمى أم غيره وسواء أكان مفرداً أم جمعاً. وقع منه في القرآن الكريم خمسة عشر موضعاً:
الأول منه قوله تعالى بالبقرة: {وانظر إِلَى العظام كَيْفَ نُنْشِزُهَا} [الآية: 259] . وآخرها قوله تعالى: {عِظَاماً نَّخِرَةً} [بالنازعات، الآية: 11] .
اللفظ التاسع: الظهر بفتح الظاء وسكون الهاء وهو خلاف البطن سواء كان ظهراً لآدمي أو لغيره. وقع منه في القرآن الكريم ستة عشرة موضعاً:
أولها قوله تعالى: {وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ} [بالبقرة، الآية: 101] . وآخرها قوله عز شأنه: {الذي أَنقَضَ ظَهْرَكَ} [بالانشراح، الآية: 3] .
اللفظ العاشر: اللفظ بمعنى التلفظ وقع منه في التنزيل موضع واحد وهو قوله تعالى: {مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [سورة ق، الآية: 18] .
اللفظ الحادي عشر: ظاهر بكسر الهاء. ومادة هذا اللفظ تفيد ست معان وهي كالآتي:
الأول: الظاهر ضد الباطن. وقع منه في القرآن الكريم ثلاثة عشرة موضعاً:
الأول منها قوله تعالى: {وَذَرُواْ ظَاهِرَ الإثم وَبَاطِنَهُ} [بالأنعام، الآية: 120] . والآخر قوله سبحانه: {وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ العذاب} [بالحديد، الآية: 13] .

نام کتاب : هداية القاري إلى تجويد كلام الباري نویسنده : المرصفي، عبد الفتاح    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست