responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الآثار نویسنده : أبو يوسف القاضي    جلد : 1  صفحه : 223
§بَابُ الْأَشْرِبَةِ

987 - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§كُلُّ مَا فِي الْحُرِّ فِيهِ الدِّيَةُ فَفِي الْعَبْدِ الْقِيمَةُ، وَكُلُّ مَا فِي الْحُرِّ نِصْفُ الدِّيَةِ، فَهُوَ فِي الْعَبْدِ نِصْفُ الْقِيمَةِ»

988 - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الْعَبْدِ فِيهِ مِنْهُ اثْنَانِ، فَفِيهِمَا قِيمَتُهُ، وَفِي أَحَدِهِمَا نِصْفُ قِيمَتِهِ، وَكُلُّ شَيْءٍ فِيهِ مِنْهُ وَاحِدٌ، فَفِيهِ قِيمَتُهُ، وَجِرَاحَتُهُ مِنْ قِيمَتِهِ عَلَى قَدْرِ جِرَاحَةِ الْحُرِّ مِنْ دِيَتِهِ»

989 - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§إِذَا جَنَى الْمَمْلُوكُ دَفَعَهُ الْمَوْلَى أَوْ فَدَاهُ بِجَمِيعِ الْجِنَايَةِ»

990 - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ فِي «§الْعَبْدِ يَجْنِي جِنَايَةَ قَتْلٍ أَوْ خَطَإٍ، ثُمَّ يُعْتِقُهُ مَوْلَاهُ، وَهُوَ يَعْلَمُ ذَلِكَ أَوْ يَبِيعُهُ أَوْ يَهَبُهُ أَنَّ عَلَى مَوْلَاهُ الدِّيَةَ» ، وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ: فَإِذَا فَعَلَ وَهُوَ. . . . . . . . .

991 - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ حَمَّادٌ: دَخَلْتُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَهُوَ يَأْكُلُ فَأَكَلْتُ مَعَهُ، فَدَعَا لِي بِنَبِيذٍ فَلَمَّا رَأَى إِبْطَائِي عَنْهُ، حَدَّثَنِي عَنْ عَلْقَمَةَ أَنَّهُ «§دَخَلَ عَلَى ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَهُوَ يَأْكُلُ، فَأَكَلَ مَعَهُ، ثُمَّ أُتُوا بِنَبِيذٍ تَنْبِذُهُ أُمُّ وَلَدِهِ سِيرِينَ فِي جَرٍّ أَخْضَرَ، فَشَرِبَ مِنْهُ ابْنُ مَسْعُودٍ وَعَلْقَمَةُ»

نام کتاب : الآثار نویسنده : أبو يوسف القاضي    جلد : 1  صفحه : 223
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست