responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الآثار نویسنده : أبو يوسف القاضي    جلد : 1  صفحه : 31
عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ «كَانَ §إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ وَسَلَّمَ، فَكَأَنَّمَا هُوَ عَلَى الرَّضْفِ حَتَّى يَنْحَرِفَ»

153 - عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§إِذَا صَلَّيْتَ الْفَرِيضَةَ فِي بَيْتِكَ، ثُمَّ صَلَّيْتَ مَعَ الْقَوْمِ، فَاجْعَلْهَا نَافِلَةً؛ فَإِنَّكَ لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَجْعَلَهَا الْفَرِيضَةَ، وَلَا تُطِيعُكَ الْحَفَظَةُ فَيَجْعَلُونَهَا الْفَرِيضَةَ، وَقَدْ صَلَّيْتَ الْفَرِيضَةَ»

154 - يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، أَنَّهُ قَالَ: «§صَلَاةُ الْقَاعِدِ نِصْفُ صَلَاةِ الْقَائِمِ»

156 - يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ فِي الْمَرْأَةِ: «§تَقْعُدُ فِي صَلَاتِهَا كَيْفَ شَاءَتْ»

157 - يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§إِذَا كَانَتْ فِي رِجْلِكَ الْيُسْرَى قُرْحَةٌ فَلَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَقْعُدَ عَلَى يَسَارِكَ، قَعَدْتَ عَلَى يَمِينِكَ»

158 - عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ " §قَالَ فِي الْحَائِضِ تَسْمَعُ السَّجْدَةَ: إِنَّهَا لَا تَقْضِيهَا؛ لِأَنَّهَا تَدَعُ مَا هُوَ أَوْجَبُ مِنْهَا، الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ "

159 - عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ -[32]- اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: «§سَوُّوا صُفُوفَكُمْ، سَوُّوا مَنَاكِبَكُمْ، تَرَاصُّوا، لَتَرَاصُنَّ أَوْ لَيَخَلَّلَنَّكُمْ كَأَوْلَادِ الْحَذَفِ، يَعْنِي الشَّيْطَانَ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مُقِيمِي الصُّفُوفِ»

نام کتاب : الآثار نویسنده : أبو يوسف القاضي    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست