responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي في آثار الصحابة نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 1  صفحه : 81
§مِنْ أَحْكَامِ الْخِطْبَةِ

112 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ، ثَنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ، أنا مَعْمَرٌ، قَالَ: سُئِلَ الزُّهْرِيُّ عَنْ §أَمْوَالِ الْيَتَامَى، كَيْفَ يُصْنَعُ بِهَا؟ قَالَ: كُلٌّ قَدْ كَانَ نَفْعَلُهُ مِنْهُمْ، مَنْ كَانَ يَسْتَسْلِفُهَا لِيُحْرِزَهَا مِنَ الْهَلَاكِ وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يُعْطِيهِ مُضَارَبَةً وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يَقُولُ: هِيَ وَدِيعَةٌ عِنْدِي فَلَا أُحَرِّكُهَا وَكَانَ ذَلِكَ إِلَيَّ أَلْبَتَّةَ

113 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ، ثَنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنِ ابْنِ طَاوُوسٍ، قَالَ: " §أَرَدْتُ أَنْ أَتَزَوَّجَ امْرَأَةً فَقَالَ لِي أَبِي: «اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا» فَذَهَبْتُ فَغَسَلْتُ رَأْسِي وَتَرَجَّلْتُ وَلَبِسْتُ مِنْ صَالِحِ الثِّيَابِ فَلَمَّا رَآنِي فِي تِلْكَ الْهَيْئَةِ قَالَ: لَا تَذْهَبْ "

114 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ، ثَنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: أَرَادَ الْمُغِيرَةُ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً قَالَ: فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا» قَالَ: فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا فَتَزَوَّجْتُهَا قَالَ: فَذَكَرَ مِنْ مُوَافَقَتِهَا

115 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ، ثَنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ، أنا -[82]- مَعْمَرٌ، وَسُفْيَانُ، وَدَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ §بِوُضُوءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «فَدَعَا بِإِنَاءٍ فِيهِ مَاءٌ فَجَعَلَ يَغْرِفُ غَرْفَةً غَرْفَةً لِكُلِّ عُضْوٍ»

نام کتاب : الأمالي في آثار الصحابة نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 1  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست