responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 13
2/40/2وابن بطة في الإيانة2/122/2 والقاسم بن عساكر في طرق الأربعين ق 59/2 كلهم عن نعيم به قال ابن عساكر وهو حديث غريب.
يعني ضعيف وقد كشفنا لك عن علته وذكر له الحافظ ابن رجب عللا أخرى في شرح الأربعين النووية فراجعه مع تعليقنا على "المشكاة" 167.

"باب ... " خط النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خطا أمامه وقال ...
...
6- "بَابٌ ... "
16- ثنا "أَبُو بَكْرِ" بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثنا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنْ مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عن جابر بن عبد الله قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَطَّ خطا هذا أَمَامَهُ فَقَالَ:
"هَذَا سَبِيلُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ" وَخَطَّ خَطًّا عَنْ يَمِينِهِ وَخَطَّ خَطًّا عَنْ شِمَالِهِ وَقَالَ: "هَذِهِ سُبُلُ الشَّيْطَانِ" ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ فِي الْخَطِّ الأَوْسَطِ ثُمَّ تَلا هَذِهِ الآيَةَ {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} .
حديث صحيح إسناده ضعيف رجاله ثقات غير مجالد وهو ابن سعيد فهو ضعيف لكنه قد توبع كما في الطريق التالية فالحديث بهما صحيح.
والحديث أخرجه محمد بن نصر في السنة ص 5 من هذا الوجه.
17- ثنا أَبُو الرَّبِيعِ ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ أبي وائل عن عبد الله قَالَ: خَطَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم ثم ذكره نحوه.
إسناده حسن رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين غير عاصم وهو ابن أبي النجود وهو حسن الحديث ومن طريقة أخرجه ابن نصر في السنة 5 والحاكم 2/318 وقال: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي.
" تنبيه " كتب فوق أول الاسناد حرف "لا" وفوق لفط نحوه "إلى" وهو اصطلاح حديثي يشير إلى أن ما بين الحرفين ليس في السماع. وهذا من دقة المحدثين وأمانتهم في النقل. جزاهم الله عنا خير الجزاء.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 13
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست