responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 174
392 - حديث صحيح وإسناده ثقات رجال مسلم غير أن عمر بن علي وهو المقدمي مدلس لكنه قد توبع وقد خرجته في "الصحيحة" 1222.
393- ثنا وَهْبَانُ ثنا خَالِدٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"لا تَعْجَبُوا بِعَمَلِ أَحَدٍ حَتَّى تَنْظُرُوا بِمَا يُخْتَمُ لَهُ فَإِنَّ الْعَامِلَ يَعْمَلُ زَمَانًا مِنْ دَهْرِهِ أَوْ بُرْهَةً مِنْ دَهْرِهِ بِعَمَلٍ صَالِحٍ لَوْ مَاتَ دَخَلَ الْجَنَّةَ ثُمَّ يَتَحَوَّلُ فَيَعْمَلُ عَمَلا سَيِّئًا وَإِنَّ الْعَبْدَ ليعمل زمانامن دَهْرِهِ بِعَمَلٍ لَوْ مَاتَ دَخَلَ النَّارَ ثُمَّ يَتَحَوَّلُ فَيَعْمَلُ عَمَلا صَالِحًا فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ قَبْلَ مَوْتِهِ فَوَفَّقَهُ لعمل صالح".
393- إسناده صحيح رجاله ثقات رجال مسلم وخالد هو ابن عبد الله ووهبان اسمه وهب بن بقية وقد مر والحديث أخرجه أيضا والمصنف فيما يأتي من طرق أخرى عن حميد به وهو مخرج في "الصحيحة" 1334.
394- ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ النَّرْسِيُّ ثنا وُهَيْبٌ ثنا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النبي صلى الله عليه سلم قَالَ: "لا عَلَيْكُمْ أَنْ لا تَعْجَبُوا بِأَحَدٍ حَتَّى تَعْلَمُوا بِمَا يختم له".
394- إسناده صحيح على شرط الشيخين وهو مكرر الذي قبله.
395 - ثنا أَبُو مُوسَى ثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ ثنا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"لا تَنْعَمُوا أَنْ تَعْجَبُوا" ثُمَّ ذَكَرَ نحوه.
395- إسناده صحيح علي شرطهما أيضا وهو مكرر الذي قبله وأبو موسى هو مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى.
396 - ثنا أَبُو موسى حدثنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لا تَنْعَمُوا أَنْ تَعْجَبُوا مِنْ عَمَلِ أحد حتى ينظروا مثله".

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست