responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 184
العظيم فإنك تقدر وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ إِنْ كَانَ هَذَا الأَمْرُ خَيْرًا لِي فِي دِينِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَيَسِّرْهُ لِي وَاقْدُرْهُ ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ وَإِنْ كَانَ شَرًّا لِي فِي دِينِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَأَقْدِرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثم رضني به".
421- إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح. والحديث أخرجه البخاري وأصحاب السنن وغيرهم من طريق أخرى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الموال بِهِ.
422- ثنا السَّامِيُّ إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَجَّاجٍ ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ عَنْ عَبْدَةَ بْنِ أَبِي لُبَابَةَ عَنْ أَبِي وائل عن عبد الله بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"لا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ فَإِنَّهُ لَيْسَ هُوَ نَسِيَ وَلَكِنَّهُ نُسِّيَ" قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَتَرَكْنَا أَحَادِيثَ دَخَلَتْ فِي كِتَابِ الْفِتَنِ وَفِي كُتُبٍ غَيْرِ ذَلِكَ مما يدخل في القدر.
422- إسناده صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين غير إبراهيم بن حجاج السامي وهو ثقة من شيوخ النسائي مات سنة 231 أو بعدها.
والحديث أخرجه مسلم 2/191 وأحمد 1/449 من طريق ابن جريج: حدثني عبدة بن أبي لبابة به نحوه. ولفظه:
"بئسما للرجل أن يقول: نسيت سورة كيت وكيت, أو نسيت آية كيت وكيت, بل هو ونسي".
أخرجه البخاري 3/404 و405 ومسلم والنسائي 1/150 والترمذي 2/154-155 وأحمد 1/381-382 و417 و423 و438 من طرق أخرى عن شقيق به وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
ولفظ مسلم وأحمد في رواية لهما: "لا يقل أحدكم نسيت آية كنت وكيت بل هو نسي".
423- حَدَّثَنَا الْمُقَدَّمِيُّ ثنا الأَغْلَبُ بْنُ تميم عن المعلم بْنُ زِيَادٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست