responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 236
والحديث أخرجه ابن خزيمة ص 64 بإسناد المصنف. وأحمد 3/141: ثنا عبد الصمد به. وأخرجه مسلم من طريق أخرى عن عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ به. ثم أخرجه ابن خزيمة من طرق أخرى عن أبان به.
535 - ثنا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ ثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ثنا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"جَهَنَّمُ تَسْأَلُ الْمَزِيدَ حَتَّى يَضَعَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدَمَهُ فِيهَا فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بعض وتقول قط قط".
535- حديث صحيح بما تقدم له من الشواهد وأما إسناده فساقط بمرة آفته عبد الغفار ابن القاسم وهو أبو مريم الأنصاري قال ابن المديني وأبو داود: كان يضع الحديث وقال الدارقطني: متروك. ويبدوا لي أنه خفي على المصنف رحمه الله تعالى. وإلا لما استجاز إن شاء الله تعالى أن يروي له في هذا الباب لا سيما وفيه ما يغني عنه كما سبق.

"باب" حديث: "إِنَّ الرَّحِمَ شَجْنَةٌ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَنْكِبَيِ الرحمن ... "
...
114- "بَابٌ"
536 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ثنا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"إِنَّ الرَّحِمَ شَجْنَةٌ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَنْكِبَيِ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لَهَا: مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ وَمَنْ قَطَعَكِ قطعته".
536- حديث صحيح وهو على شرط البخاري لكنهم قدتكلموا في عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ابن دينار من قبل حفظه وفي "التقريب":
صدوق يخطئ.
قلت: لكنه لم يتفرد به فقد تابعه سليمان وهو ابن بلال حدثنا عبد الله بن دينار به إلا أنه اختصره فقال:
"إن الرحم شجنة من الرحمن فقال الله لها من وصلك ... " الحديث.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست