responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 260
"باب" حديث: "إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ ألفا بغير حساب"
...
129- "بَابٌ"
588- ثنا دُحَيْمٌ ثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثنا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبِي الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيِّ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ".

وَتَعَالَى وَيَحِقُّنَا أَنْ نَنْقَلِبَ بِمِثْلِ ما انقلبنا".
إسناده ضعيف لضعف هشام وعبد الحميد.
والحديث أخرجه الترمذي وغيره وقد خرجته وشرحت علته في "الأحاديث الضعيفة" 1722. وفي "المشكاة" أيضا 5647.
586 - ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى ثنا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ حَدَّثَنِي الأَوْزَاعِيِّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ لقيني أبوهريرة فَقَالَ: أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ فِي سُوقِ الْجَنَّةِ فَقُلْتُ وَفِيهَا سُوقٌ قَالَ نَعَمْ أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم فذكر نحوه.
إسناده ضعيف جدا وهو طريق أخرى للحديث الذي قبله وآفته سويد بن عبد العزيز فإنه متروك الحديث.
587 - ثنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى التُّسْتَرِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالا حَدَّثَنَا هشام ابن عَمَّارٍ ثنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَبِي الْعِشْرِينَ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ لَقِيَ أَبَا هُرَيْرَةَ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ:
أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ فِي سُوقِ الْجَنَّةِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ مِثْلَ هَذَا بِطُولِهِ.
إسناده ضعيف كما سبق بيانه قبل حديث. وقد رواه المصنف هناك عن هشام مباشرة وهنا رواه بواسطة شيخه عنه.

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست