responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 266
وهو صدوق ربما وهم كما تقدم مرارا.
والحديث أخرجه الشيخان وغيرهما من طريق سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هريرة مرفوعا نحوه. وهو مخرج في "الصحيحة" 531.
وله طريقان آخران في "الأدب المفرد" للبخاري 769 و770 وأحدهما في مسلم.

"باب" حديث: "أُرْسِلَ مَلَكُ الْمَوْتِ إِلَى مُوسَى عليهما السلام ... "
...
133- "بَابٌ"
599 - ثنا سَلَمَةُ ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ثنا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: أُرْسِلَ مَلَكُ الْمَوْتِ إِلَى مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ فَلَمَّا جَاءَ لَطَمَهُ فَفَقَأَ عَيْنَهُ فَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَقَالَ: أَرْسَلْتَنِي إِلَى عَبْدٍ لا يُرِيدُ الْمَوْتَ قَالَ فَرَدَّ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ عَيْنَهُ فَقَالَ: ارْجِعْ إِلَيْهِ فَقُلْ لَهُ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى مَتْنِ ثَوْرٍ فَلَهُ بِمَا غَطَّتْهُ يَدُهُ كُلُّ شَعْرَةٍ سَنَةٌ فَقَالَ: أَيْ رَبِّ ثُمَّ مَاذَا قَالَ: ثُمَّ الْمَوْتُ قَالَ: رَبِّ فَالآنَ فسأل الله تعالى أن يدينه مِنَ الأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ رَمْيَةً بِحَجَرٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"لَوْ شِئْتُمْ ثَمَّ لأَرَيْتُكُمْ قَبْرَهُ إِلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ إلى جنب الكثيب الأحمر".
إسناده صحيح على شرط مسلم وقد أخرجه كما يأتي.
والحديث أخرجه البخاري 1/336 و2/358 ومسلم 7/99 والنسائي 1/296 وأحمد من طرق عن عبد الرزاق به.
وله طريق أخرى عن أبي هريرة مرفوعا يأتي بعده.
600- ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم مثله.
600- إسناده صحيح على شرط مسلم وقد أخرجه كما يأتي.
والحديث أخرجه أحمد 2/315: ثنا عبد الرزاق به.
وأخرجه مسلم 7/100 من طريق أخرى عن عبد الرزاق به.
وله طريق ثالثة عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ:

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست