responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتن لنعيم بن حماد نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 1  صفحه : 85
192 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، سَمِعَ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ، يَقُولُ: «§لَوْ حَدَّثْتُكُمْ أَنَّ أُمَّكُمْ تَغْزُوكُمْ أَتُصَدِّقُونِي؟» قَالُوا: أَوَحَقٌّ ذَلِكَ؟ قَالَ: «حَقٌّ»

193 - حَدَّثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ، سَمِعَ الْحَسَنَ، يُحَدِّثُ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ {§وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً} [الأنفال: 25] وَنَحْنُ يَوْمَئِذٍ مُتَوَافِرُونَ، " فَجَعَلْنَا نَعْجَبُ مَا هَذِهِ الْفِتْنَةُ، وَنَقُولُ: أَيُّ فِتْنَةٍ تُصِيبُنَا، مَا هَذِهِ؟ حَتَّى رَأَيْنَاهَا "

194 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " §إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا وَعُثْمَانُ مِمَّنْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرَرٍ مُتَقَابِلِينَ} [الحجر: 47] "

195 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، عَنْ أَيُّوبَ، وَخَالِدٍ، جَمِيعًا عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيِّ، عَنْ مُرَّةَ بْنِ كَعْبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ فِتْنَةً فَقَرَّبَهَا، فَمَرَّ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ فَقَالَ: «§هَذَا يَوْمَئِذٍ عَلَى الْهُدَى» فَقُمْتُ إِلَيْهِ فَأَخَذْتُ بِعَضُدَيْهِ وَأَقْبَلْتُ بِوَجْهِهِ عَلَى رَسُولِ اللَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَحَسَرْتُ عَنْ رَأْسِهِ، وَكَانَ مُتَقَنِّعًا فِي ثَوْبٍ -[86]-، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا؟ قَالَ: «هَذَا» ، فَإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ " وَقَالَ خَالِدٌ: كَعْبُ بْنُ مُرَّةَ، وَلَمْ يَذْكُرْ أَبَا الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيَّ

نام کتاب : الفتن لنعيم بن حماد نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست