responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 137
§أَبُو عَيَّاشٍ الزُّرَقِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

279 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:، ثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ:، ثَنَا أَبُو غَسَّانَ قَالَ: حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ عَنْ أَبِي عَيَّاشٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ , لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ بِهَا عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُنَّ لَهُ حَرَسًا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ حَتَّى يُمْسِيَ، فَإِذَا قَالَهُنَّ حِينَ يُمْسِي فَكَذَلِكَ حَتَّى يُصْبِحَ» . قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ: يُقَالُ: إِنَّ اسْمَهُ زَيْدُ بْنُ الصَّامِتِ وَفِيهِ نَظَرٌ سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: أَبُو عَيَّاشٍ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمُهُ زَيْدُ بْنُ الصَّامِتِ

280 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ: أَنْبَأَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالَ: أَنْبَأَ إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِي عَيَّاشٍ الزُّرَقِيِّ قَالَ: «§صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا بِعُسْفَانَ صَلَاةَ الظُّهْرِ» قَالَ: وَعَلَيْهِمْ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ فَذَكَرَ صَلَاةَ الْخَوْفِ. قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ , عَنْ أَحْمَدَ قَالَ: أَبُو عَيَّاشٍ الزُّرَقِيُّ زَيْدُ بْنُ النُّعْمَانِ -[138]-. قَالَ: وَأَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ: أَبُو عَيَّاشٍ الزُّرَقِيُّ زَيْدُ بْنُ النُّعْمَانِ وَيُقَالُ: زَيْدُ بْنُ صَامِتٍ وَيُقَالُ: عُبَيْدُ بْنُ زَيْدٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ "

نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست