responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 355
632 - حَدَّثَنِي أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ سَلَّامٍ قَبِيطَةُ قَالَ:، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانَ السَّمْتِيِّ قَالَ:، ثَنَا عَمَّارُ بْنُ عُثْمَانَ ابْنُ أُخْتِ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ قَالَ:، ثَنَا الصَّلْتُ بْنُ قُوَيْدِ أَوْ قُوَيْدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَنَفِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: سَمِعْتُ خَلِيلِي أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا تَنْطِحَ ذَاتُ قَرْنٍ جَمَّاءَ» وَكَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ إِمَارَةِ الصِّبْيَانِ فَكَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يَقُولُ: رَبِّ لَا أُدْرِكُهَا وَلَا تُدْرِكُنِي سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: الصَّلْتُ بْنُ قُوَيْدٍ أَبُو أَحْمَرَ، حَدَّثَ عَنْهُ: عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّوْرِيُّ، وَعَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، قُلْتُ لِيَحْيَى: إِنَّ الصَّلْتَ -[356]- يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ لَقِيَهُ؟، قَالَ: نَعَمْ، سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: حَدَّثَ شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي أُمَيْمَةَ الْأَعْرَابِيِّ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ الْعَلَاءُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، وَقَالَ: أَبُو أُمَامَةَ التَّيْمِيُّ، وَقَالَ شُعْبَةُ: أَبُو أُمَيْمَةَ، قَالَ: وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: أَبُو أَسْبَاطٍ الْحَارِثِيُّ، يُحَدِّثُ عَنْهُ: حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيَل، وَهُوَ ثِقَةٌ، قُلْتُ لَهُ: هُوَ ثِقَةٌ، قَالَ: يُحَدِّثُ الْمَنَاكِيرَ، قَالَ: وَقَالَ يَحْيَى: لَمْ أَسْمَعْ بِأَبِي أَمِينٍ، إِلَّا فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو: آخِرُكُمْ مَوْتًا، قَالَ: وَقَالَ يَحْيَى: أَبُو إِدَامٍ لَيْسَ بِثِقَةٍ، هُوَ كَذَّابٌ لَيْسَ يَسْوَى حَدِيثُهُ فِلْسًا نَأْخُذُهُ، وَاسْمُهُ: سُلَيْمَانُ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: أَبُو أُمَيْمَةَ، رَوَى عَنْهُ شُعْبَةُ

نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست