* المُخَلِّصيَّاتُ بانتقاءِ البَقَّالِ: الجزءُ التاسعُ وهو المعروفُ بجزءِ ابنِ الطَّلَّايةِ، والعاشرُ.
* جزءٌ فيه أحاديثُ عوالٍ مُنتقاةٌ مِن المُنتَقى مِن سبعةِ أَجزاءَ مِن حديثِ المُخَلِّصِ.
* جزءٌ فيه أحاديثُ عن المخلصِ مِن روايةِ ابنِ النَّقُّورِ عنه.
* جزءٌ فيه سبعةُ مجالسَ مِن أَمالي المُخَلِّصِ.
وقبلَ بدايةِ كلِّ جزءٍ تجدُ صوراً للأصلِ أو الأصولِ الخطيَّةِ المُعتمدةِ في تحقيقِ هذا الجزءِ.
وقد أعددتُّ جدولاً للأصولِ الخطيَّةِ، يليهِ جدولٌ آخَرُ لها باعتبارِ هذه الأجزاءِ وما لكلِّ جزءٍ مِن هذه الأصولِ، تجدُهما بعدَ الكلامِ على مُصنفاتِ المُخَلِّصِ.
الزِّياداتُ والفروقُ بينَ النسخِ:
وإذا اجتمعَ لنفسِ الجزءِ أكثرُ مِن نُسخةٍ خطيَّةٍ اتَّخذتُ أَحدَهما أصلاً، وأَثبتُّ ما في النُّسخِ الأُخرى مِن زياداتٍ بينَ مَعقوفَتينِ [] ، مُشيراً إلى مصدرِها في الهامشِ إذا كانَ للجزءِ أكثرُ مِن نُسختينِ، فإذا لم يكنْ للجزءِ إلا نُسختانِ - كما هو الحالُ في الجزءِ الخامسِ مثلاً - اكتَفيتُ بوضعِ الزيادةِ بينَ مَعقوفَتينِ [] ، دونَ الإشارةِ إلى ذلكَ في الهامشِ اكتفاءً بما ذكرتُهُ هنا.
ولم أُشرْ إلى الزِّياداتِ والفروقِ في صيغِ الثناءِ على اللهِ عزَّ وجلَّ، والصلاةِ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم، والتَّرضي عن الصحابةِ [1] . [1] وقد كان من منهجي في أعمالي السابقة إثباتُ مثل هذه الزيادات، فأرجو أن أكون قد تركت الفاضل إلى الأفضل. والله الموفق.