مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
21
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
21
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المعجم الكبير من جـ 21
نویسنده :
الطبراني
جلد :
21
صفحه :
52
[35]
- حدَّثنا الحُسينُ بنُ إسحاقَ التُّسْتَريُّ، ثنا محمدُ بنُ حُميدٍ الرازيُّ، ثنا الحَكَمُ بنُ بَشيرِ بنِ سُليمانَ، عن [عَمْرِو]
[1]
بنِ قيسٍ المُلائيِّ، عن مُجالِدِ بنِ سعيدٍ، عن عامرٍ الشعبيِّ، عن النعمانِ بنِ بَشيرٍ، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا وَالْمُدْهِنِ فِيهَا، مَثَلُ نَفَرٍ اسْتَهَمُوا فِي سَفِينَةٍ، فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلاهَا، وَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، وَأَصَابَ بَعْضُهُمْ وَسَطَهَا؛ فَكَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَقِيَ مِنَ الْمَاءِ مَرَّ عَلَى الَّذِينَ مِنْ فَوْقِهِ فَتَأَذَّوْا بِهِ. فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ، أَخَذَ الْفَأْسَ قَالَ: أَنْقُبُ هَهُنَا فَأَسْتَقِي مِنْ قَرِيبٍ. قال الَّذِينَ فَوْقَهُ: لا تَصْنَعْ؛ تُرِيدُ أَنْ تُهْلِكَنَا؟! فَقَالَ الآخَرُ: وَيْحَهُ! فَإِنَّمَا يَصْنَعُ فِي نَصِيبِهِ. فَإِنْ أَخَذُوا عَلَى يَدَيْهِ نَجَوْا وَنَجَا، وإنْ لَمْ يَفْعَلُوا هَلَكَ وَهَلَكُوا» .
[35]
سيأتي تخريج رواية مجالد من طرق أخرى في الحديث التالي.
[1]
في الأصل: «عمر» وهو تصحيف. انظر ترجمته في "تهذيب الكمال" (22/ 200 رقم4436) .
36 - حدَّثنا محمدُ بنُ هشامٍ المُستملِي، ثنا عليُّ بنُ المدينيِّ، ثنا سفيانُ بنُ عُيينةَ، عن مُجالدٍ، عن الشعبيِّ، عن النعمانِ بنِ بَشيرٍ؛ أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: «مَثَلُ الْمُدَاهِنِ فِي الْحُدُودِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا وَالقَائِمِ عَلَيْهَا، كَمَثَلِ ثَلاثَةِ نَفَرٍ رَكِبُوا فِي سَفِينَةٍ، فَاسْتَهَمُوا مَنَازِلَهُمْ، فَوَقَعَ -[53]- لأَحَدِهِمْ أَسْفَلُهَا وَأَوْعَرُهَا وَأَخْبَثُهَا، وَكَانَ لِلآخَرِ أَوْسَطُهَا، وَكَانَ للآخَرِ أَعْلاَهَا؛ فَكَانَ مُخْتَلَفُهُ وَمُهَرَاقُ مَائِهِ عَلَيْهِمْ، فَلَمْ يَنْذَرُوا
[1]
بِهِ حَتَّى إِذَا هُوَ يُرِيدُ أَنْ يَخْرِقَ فِيهَا خَرْقًا؛ يَقُولُ: أَقْرُبُ مِنَ الْمَاءِ؛ فَلا يَكُونُ مَجَازِي
[2]
عَلَيْكُمْ. فَقَالَ بَعْضُهُمْ: دَعُوهُ- أَبْعَدَهُ الله! - إِنَّمَا يَخْرِقُ فِي نَصِيبِهِ. وَقَالَ الآخَرُ: لا تَدَعُوهُ؛ إنَّمَا يُهْلِكُنَا. فَإِنْ أَخذُوا عَلَى يَدَيْهِ سَلِمُوا، وَإِنْ تَرَكُوهُ هَلَكُوا» .
[36] أخرجه الحميدي (919) ، والإمام أحمد (4/273 رقم 18411) ؛ عن سفيان، به.
وأخرجه البزار (3251) من طريق شعبة، عن مجالد، به، و (3252) من طريق حماد بن زيد، عن مجالد، به. -[53]-
[1]
أي: لم يعلموا به؛ يقال: نَذِرَ بالشيء وبالعدوِّ يَنْذَرُ- كفرح يفرح- نَذارةً ونِذارةً ونَذَرًا: علمه فَحَذِرَه. "تاج العروس" (7/517/نذر) .
[2]
مَجَازي، أي: مُرُوري؛ من جاز المكانَ يَجُوزه جَوْزًا وجَوازًا وجِوازًا: سار فيه.
و «مَجَاز» هنا مصدرٌ ميميٌّ على وزن «مَفْعَلٍ» . وانظر: "المصباح المنير" (ص63/جوز، وص360/ الخاتمة) .
نام کتاب :
المعجم الكبير من جـ 21
نویسنده :
الطبراني
جلد :
21
صفحه :
52
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
21
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
21
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir