responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 190
13- مُسْنَدُ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ الْأَنْصَارِيِّ, رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
188- أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، قَالَ: حُدِّثْتُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ, عَنْ أَبِيهِ, أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "هَلْ تَقْرَءُونَ خَلْفِي؟ " قَالُوا: نَعَمْ، وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: "فَلَا تَقْرَءُوا إِلَّا بِأُمِّ الْكِتَابِ".
189- أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ, أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ, فَلَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي قَدْ خَرَجْتُ إِلَيْكُمْ".
190- أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: أُتي رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِجِنَازَةٍ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهَا فَقَالَ: "أَعَلَيْهِ دَيْنٌ؟ " قَالُوا: نَعَمْ، دِينَارَانِ. فَقَالَ: "أَتَرَكَ لَهُمَا وَفَاءً؟ " قَالُوا: لَا. قَالَ: "صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ". قَالَ أَبُو قَتَادَةَ: هُمَا إِلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَصَلَّى عليه.

188 سند ضعيف:
وأخرجه: أحمد "5/ 308".
قول سليمان التيمي: "حُدِّثْتُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أبي قتادة" يفيد أنه سقط رجل من السند.
وأخرجه البخاري في "جزء القراءة خلف الإمام" "ص61"، من حديث عبادة بن الصامت، وأبو داود "حديث رقم 824، 825".
189 صحيح:
وأخرجه: أحمد "5/ 296".
والبخاري في كتاب الأذان "23" "فتح" "2/ 120"، ومسلم في الصلاة "ص454"، وأبو داود، والترمذي في الصلاة.
190 صحيح، وانظر ما بعده:
وأخرجه: أحمد "5/ 297، 304"، والمقبري هو: سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، كما هو واضح في رواية أحمد. =
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست