responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حديث السراج نویسنده : السراج الثقفي    جلد : 2  صفحه : 85
342- وبه أبنا السراج، ثنا عبيد الله بن جرير، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا أبان ابن يَزِيدَ، ثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ نَبِيَّ الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: ((من كان من الناس (سبيل فليتقصد) بِهِمْ؛ فَإِنَّ فِيهِمُ الْكَبِيرَ وَالضَّعِيفَ وَذَا الْحَاجَةِ)) .

343- أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الصَّيْرَفِيُّ فِي آخَرِينَ قَالُوا: أبنا أبو الحسين الخفاف، أبنا أبو العباس السراج، ثنا أحمد بن منصور، ثَنَا حَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: ((كَانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سَمِعَ بُكَاءَ الصَّبِيِّ قَرَأَ بِالسُّورَةِ الْخَفِيفَةِ -أَوِ السورة القصيرة)) شك جعفر.

344- وبه أبنا السَّرَّاجُ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى السُّوسِيُّ، ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: ((صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الصُّبْحِ، فَقَرَأَ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ في القرآن، ثم أقبل علينا بوجهه، وقال: إِنَّمَا عَجِلْتُ لِتَفْرُغَ أُمُّ الصَّبِيِّ إِلَى صَبِيِّهَا)) .

345- وبه أبنا السَّرَّاجُ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ: إِذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي حديثٍ لِمَعْمَرٍ فَالْقَوْلُ مَا قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ.
آخِرُ الْجُزْءِ الثَّامِنِ بأجزاء الأصل

346- أخبرنا أبو سعد محمد بن عبد الرحمن الكنجروذي، ثنا أبو محمد الحسن ابن أحمد بن محمد المخلدي، أبنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السَّرَّاجُ، -[86]- ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا شَرِيكٌ، عن عمرو بن (علي) ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: ((كَانَ رَسُولُ الله يَتَوَضَّأُ لِكُلِّ صَلاةٍ وَنَحْنُ نُصَلِّي خَمْسَ صَلَوَاتٍ بوضوءٍ واحدٍ)) .

نام کتاب : حديث السراج نویسنده : السراج الثقفي    جلد : 2  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست