responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 150
§بَابُ الْمَسْحِ بِفَضْلِ الْيَدَيْنِ

287 - حَدَّثَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ , نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ , نا أَبُو غَسَّانَ , نا إِسْرَائِيلُ , وَنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ , نا مُوسَى بْنُ هَارُونَ , حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ , نا إِسْرَائِيلُ , عَنْ عَامِرِ بْنِ شَقِيقٍ , عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ , قَالَ: رَأَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ §تَوَضَّأَ فَغَسَلَ كَفَّيْهِ ثَلَاثًا , وَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ ثَلَاثًا , وَغَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا , وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ ثَلَاثًا , وَمَسَحَ رَأْسَهُ وَأُذُنَيْهِ ظَهْرَهُمَا وَبَاطِنَهُمَا , وَخَلَّلَ لِحْيَتَهُ ثَلَاثًا , وَغَسَلَ قَدَمَيْهِ وَخَلَّلَ أَصَابِعَ قَدَمَيْهِ ثَلَاثًا , وَقَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَ كَمَا فَعَلْتُ». يَتَقَارَبَانِ فِيهِ

288 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , نا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ , نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ , نا سُفْيَانُ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ , عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذٍ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ § «تَوَضَّأَ وَمَسَحَ رَأْسَهُ بِبَلَلِ يَدَيْهِ»

289 - نا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ أَبُو حَامِدٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْأَزْدِيُّ , ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ , سَمِعْتُ سُفْيَانَ بْنَ سَعِيدٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ , -[151]- عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذٍ , قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يَأْتِينَا فَيَتَوَضَّأُ §فَمَسَحَ رَأْسَهُ بِمَا فَضُلَ فِي يَدَيْهِ مِنَ الْمَاءِ وَمَسَحَ هَكَذَا». وَوَصَفَ ابْنُ دَاوُدَ قَالَ: بِيَدَيْهِ مِنْ مُؤَخَّرِ رَأْسِهِ إِلَى مَقْدِمِهِ , ثُمَّ رَدَّ يَدَيْهِ مِنْ مُقَدَّمِ رَأْسِهِ إِلَى مُؤَخَّرِهِ

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست