responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 389
808 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ , نا الْحَسَّانِيُّ , ثنا وَكِيعٌ , ثنا سُفْيَانُ , ح وَحَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , نا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ , نا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنِ الْجَلْدِ بْنِ أَيُّوبَ , عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ , عَنْ أَنَسٍ , قَالَ: § «أَدْنَى الْحَيْضِ ثَلَاثَةٌ , وَأَقْصَاهُ عَشَرَةٌ». قَالَ وَكِيعٌ: الْحَيْضُ ثَلَاثٌ إِلَى عَشْرٍ فَمَا زَادَ فَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ

809 - حَدَّثَنَا يَزْدَادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , ثنا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ , ثنا عَبْدُ السَّلَامِ , عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ صُبَيْحٍ , عَنْ مَنْ , سَمِعَ أَنَسًا يَقُولُ: § «لَا يَكُونُ الْحَيْضُ أَكْثَرَ مِنْ عَشَرَةٍ»

810 - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ , حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ , حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي عُثْمَانَ الرَّازِيُّ , عَنْ سُفْيَانَ , قَالَ: § «أَقَلُّ الْحَيْضِ ثَلَاثٌ وَأَكْثَرُهُ عَشْرٌ»

811 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مُجَاهِدٍ , نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ , ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ , عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ دَاوُدَ , عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيِّ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ , عَنْ ثَابِتٍ , -[390]- عَنْ أَنَسٍ , قَالَ: § «هِيَ حَائِضٌ فِيمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ عَشَرَةٍ , فَإِذَا زَادَتْ فَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ».

812 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْفَارِسِيُّ , نا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ , قَالَ: رَأَيْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يُنْكِرُ حَدِيثَ الْجَلْدِ بْنِ أَيُّوبَ هَذَا , وَسَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ , يَقُولُ: لَوْ كَانَ هَذَا صَحِيحًا لَمْ يَقُلِ ابْنُ سِيرِينَ: اسْتُحِيضَتْ أُمُّ وَلَدٍ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ فَأَرْسَلُونِي أَسْأَلُ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست