responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح مذاهب أهل السنة نویسنده : ابن شاهين    جلد : 1  صفحه : 321
الْقُرْآنُ، وَالرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَمَذْهَبِي الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ، لِلْمُقِيمِ يَوْمًا وَلَيْلَةً، وَلِلْمُسَافِرِ ثَلَاثًا. وَالطَّلَاقُ ثَلَاثٌ جَمَعَهَا أَوْ فَرَّقَهَا فَهِيَ عَلَيْهِ حَرَامٌ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ. وَأَنَّ الْمُتْعَةَ حَرَامٌ. وَأَنَّ الْمُسْكِرَ قَلِيلَهُ وَكَثِيرَهُ حَرَامٌ. وَأَنِّي بَرِيءٌ مِنْ كُلِّ بِدْعَةٍ مِنْ قَدَرٍ، وَإِرْجَاءٍ، وَرَفْضٍ، وَنَصْبٍ، وَاعْتِزَالٍ. وَاعْتِقَادِي فِي دِينِي، وَإِمَامِي فِي سُنَّتِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ، رَحِمَهُ اللَّهُ. وَكُلُّ مَذْهَبٍ اعْتَقَدَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالسُّنَّةِ مِمَّا لَمْ يَبْلُغْنِي فَهُوَ مَذْهَبِي. فَهَذِهِ رِسَالَتِي لِجَمِيعِ مَنِ اسْتَنْصَحَنِي مُؤَاخٍ لِكُلِّ مَنْ كَانَ مَذْهَبُهُ مَذْهَبِي، مُجَانِبٌ لِكُلِّ مَنْ خَالَفَنِي عَلَى شَيْءٍ مِنَ اعْتِقَادِي، وَمِمَّا غَابَ عَنِّي مِمَّا لَمْ أَذْكُرْهُ فِي رِسَالَتِي، مِمَّا دَعَانِي اللَّهُ إِلَى مَعْرِفَتِهِ وَالْإِيمَانِ بِهِ، فَأَنَا بِهِ مُؤْمِنٌ، وَإِلَيْهِ أَذْهَبُ، وَعَلَيْهِ أَحْيَا، وَعَلَيْهِ أَمُوتُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ

نام کتاب : شرح مذاهب أهل السنة نویسنده : ابن شاهين    جلد : 1  صفحه : 321
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست