responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عمل اليوم والليلة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 562
انكم لم تقرونا فَلَا نَفْعل حَتَّى تجْعَلُوا لنا جعلا فَجعلُوا لَهُم قطيعا من الشَّاء فَجعل يقْرَأ بِأم الْقُرْآن وَيجمع بزاقه وينفث فبرأ الرجل فَأتوا بالشاء فَقَالُوا لَا تأخذها حَتَّى نسْأَل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فسألوا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَضَحِك فَقَالَ
مَا يدْريك أَنَّهَا رقية خذوها واضربوا لي فِيهَا بِسَهْم
1029 - أَخْبرنِي زِيَاد بن أَيُّوب أَبُو هَاشم دلوية قَالَ حَدثنَا هشيم قَالَ أخبرنَا أَبُو بشر عَن أبي المتَوَكل عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ أَن نَاسا من أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانُوا فِي سفر فَمروا بحي من أَحيَاء الْعَرَب فاستضافوهم فَأَبَوا أَن يضيفوهم فَعرض لانسان مِنْهُم فِي عقله أَو لدغ فَقَالُوا لأَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَل فِيكُم من راق فَقَالَ رجل مِنْهُم نعم أَنا فَأتى (422 آ) صَاحبهمْ فرقاه بِفَاتِحَة الْكتاب فبرأ فَأعْطى قطيعا من غنم فَأبى أَن يقبله حَتَّى أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكر ذَلِك لَهُ فَقَالَ يَا رَسُول الله وَالَّذِي بَعثك بِالْحَقِّ مَا رقيته الا بِفَاتِحَة الْكتاب فَضَحِك (وَقَالَ) آح
مَا يدْريك أَنَّهَا رقية ثمَّ قَالَ
خُذُوا الْغنم واضربوا لي مَعكُمْ بِسَهْم
1030 - أَخْبرنِي زِيَاد بن أَيُّوب قَالَ حَدثنَا أَبُو مُعَاوِيَة ويعلى وَمُحَمّد قَالُوا حَدثنَا الْأَعْمَش عَن جَعْفَر بن اياس عَن أبي نَضرة عَن أبي سعيد عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِنَحْوِهِ
مَا يَقُول على البثرة وَمَا يضع عَلَيْهَا

1031 - أخبرنَا الْحسن بن مُحَمَّد الزَّعْفَرَانِي عَن حجاج قَالَ حَدثنَا ابْن جريح (أخبرنَا) ب ح عَمْرو بن يحي قَالَ حَدَّثتنِي مَرْيَم بنت اياس عَن بعض أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ
عنْدك ذريرة فَقَالَت نعم فَدَعَا بهَا فوضعها على بثرة بَين اصبعين من أَصَابِع رجله ثمَّ قَالَ
اللَّهُمَّ مطفئ الْكَبِير ومكبر الصَّغِير أطفئها عني فطفئت

نام کتاب : عمل اليوم والليلة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 562
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست