responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستخرج أبي عوانة نویسنده : أبو عوانة    جلد : 1  صفحه : 161
§مُبْتَدَأُ كِتَابِ الطَّهَارَةِ

§بَيَانُ الطَّهَارَاتِ الَّتِي تَجِبُ عَلَى الْإِنْسَانِ فِي بَدَنِهِ، مِنْ ذَلِكَ إِيجَابُ جَزِّ الشَّوَارِبِ وَإِحْفَائِهِ، وَإِيجَابُ إِعْفَاءِ اللِّحْيَةِ، وَإِيجَابُ مُخَالَفَةِ الْمَجُوسِ وَالتَّشَبُّهِ بِأُمُورِهِمْ

465 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّاغَانِيُّ قَالَ: أنبا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ: أنبا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ أَخُو إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§أَحْفُوا الشَّوَارِبَ وَأَعْفُوا اللِّحَى، خَالِفُوا الْمَجُوسَ» رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ: جُزُّوا

466 - حَدَّثَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْحَسَنُ بْنُ السُّكَيْنِ الْبَلَدِيُّ بِبَلَدٍ، وَعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ قَالَا: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ ح، وَحَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْحَاقَ الْقَوَّاسُ الْكُوفِيُّ قَالَ: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ كِلَاهُمَا، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§أَحْفُوا الشَّوَارِبَ وَأَعْفُوا اللِّحَى»

467 - حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ: أنبا ابْنُ وَهْبٍ، أَنَّ مَالِكًا أَخْبَرَهُ ح، وَحَدَّثَنَا ابْنُ الْجُنَيْدِ أَبُو جَعْفَرٍ قَالَ: ثنا مُطَرِّفٌ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي -[162]- بَكْرِ بْنِ نَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «§أَمَرَ بِإِحْفَاءِ الشَّوَارِبِ وَإِعْفَاءِ اللِّحَى» وَحَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ قَالَ: أنبا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ مَالِكٍ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: الشَّارِبَ

نام کتاب : مستخرج أبي عوانة نویسنده : أبو عوانة    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست