مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مسند ابن الجعد
نویسنده :
ابن الجعد
جلد :
1
صفحه :
208
حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَا: نا أَبُو دَاوُدَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي الدُّعَاءِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ» قَالَ شُعْبَةُ: فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِعَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، فَقَالَ: إِنَّمَا هَذَا فِي الِاسْتِسْقَاءِ. قَالَ: قُلْتُ لَهُ: سَمِعْتَهُ مِنْ أَنَسٍ؟ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ الْبَزَّازُ، نا شَبَابَةُ، نا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي مَسِيرٍ لَهُ، وَمَعَهُ حَادٍ وَسَائِقٌ. قَالَ: فَتَقَدَّمْتُ إِلَيْهِمَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا أَنْجَشَةُ، §ارْفُقْ وَيْحَكَ بِالْقَوَارِيرِ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، نا أَبُو دَاوُدَ، نا شُعْبَةُ، أنا ثَابِتٌ قَالَ: «§صَلَّى بِنَا أَنَسٌ، فَقَامَ فِيمَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَقْعُدَ، وَقَعَدَ فِيمَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَقُومَ، فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ، وَحَدَّثَ عَنْ أَصْحَابِهِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَفْعَلُونَ ذَلِكَ»
حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَغَيْرُهُ قَالَ: نا الْأَحْوَصُ بْنُ جَوَّابٍ، نا عَمَّارُ بْنُ -[209]- رُزَيْقٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: " §صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ، وَمَعَ عُمَرَ، فَلَمْ يَجْهَرُوا بِ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1] "
1366 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: " §مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَشْبَهَ صَلَاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنِ ابْنِ أُمِّ سُلَيْمٍ. يَعْنِي أَنَسًا
1367 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: قُلْتُ لِابْنِ عُمَرَ: §أَرَأَيْتَ النَّذْرَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ، فِيهِ الْوَفَاءُ؟ قَالَ: لَا. قَالَ شُعْبَةُ: فَقُلْتُ لِثَابِتٍ: فِيهِ الْكَفَّارَةُ؟ قَالَ: لَا "
1368 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، نا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ، وَحَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، نا أَبُو دَاوُدَ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ، قَالُوا: نا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَعْنِي - مَرَّ بِامْرَأَةٍ تَبْكِي عِنْدَ قَبْرٍ، فَقَالَ: «§اتَّقِي اللَّهَ، وَاصْبِرِي» . فَقَالَتْ: وَأَنْتَ مَا تُبَالِي بِمُصِيبَتِي؟ فَقِيلَ لَهَا: إِنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ فَأَخَذَهَا مِثْلُ الْمَوْتِ، فَأَتَتْهُ، فَقَالَتْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكَ. فَقَالَ: «الصَّبْرُ عِنْدَ أَوَّلِ صَدْمَةٍ» هَذَا لَفْظُ أَبِي عَامِرٍ. وَفِي حَدِيثِ أَبِي دَاوُدَ: فَأَتَتْهُ لَيْسَ دُونَهُ بَوَّابٌ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أَصْبِرُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى»
1396 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، نا أَبُو دَاوُدَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَدْعُوَ بِهَذَا الدُّعَاءِ: «اللَّهُمَّ §آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»
نام کتاب :
مسند ابن الجعد
نویسنده :
ابن الجعد
جلد :
1
صفحه :
208
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir