responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 179
541 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ الْوَصَّافِيِّ، قَالَ: " §جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ لِي امْرَأَةً إِذَا دَخَلْتُ عَلَيْهَا قَالَتْ: مَرْحَبًا بِسَيِّدِي، وَسَيِّدِ أَهْلِ بَيْتِي وَإِذَا رَأَتْنِي حَزِينًا قَالَتْ: مَا تُحْزِنُكَ الدُّنْيَا، وَقَدْ كُفِيتَ أَمْرَ الْآخِرَةِ، فَزَادَكَ اللَّهُ عَنْهَا، وَكَذَلِكَ فَلْتَكُنْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَخْبِرْهَا أَنَّهَا عَامِلَةٌ مِنْ عُمَّالِ اللَّهِ، وَلَهَا نِصْفُ أَجْرِ الْمُجَاهِدِ "

542 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْجُنَيْدِ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ، يَقُولُ: " §ذَكَرْتُ الْحَكَمَ بْنَ أَبَانَ لِيُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ، فَقَالَ: ذَاكَ سَيِّدُنَا "

543 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَاجِشُونُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: " كَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: §أَبُو بَكْرٍ سَيِّدُنَا، وَأَعْتَقَ سَيِّدَنَا. يَعْنِي بِلَالًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ "

544 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، حَدَّثَنَا الْعَوَّامُ، عَنْ جَبَلَةَ بْنِ سُحَيْمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: " §مَا رَأَيْتُ أَحَدًا كَانَ أَسْوَدَ مِنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ قَالَ: قُلْتُ: وَلَا عُمَرَ؟ قَالَ: كَانَ عُمَرُ خَيْرًا مِنْ مُعَاوِيَةَ، وَكَانَ مُعَاوِيَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَسْوَدَ مِنْهُ "

نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست