responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 237
724 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيُّ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُدَيْرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مِجْلَزٍ، يَقُولُ: «§إِذَا جَلَسَ إِلَيْكِ رَجُلٌ يَتَعَمَّدُكَ، فَلَا تَقُمْ حَتَّى تَسْتَأْذِنَهُ»

725 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنُ مَالِكٍ السُّوسِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ إِدْرِيسَ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنِ الْبَخْتَرِيِّ بْنِ هِلَالٍ، قَالَ: قَالَ أَسْمَاءُ بْنُ خَارِجَةَ: «§مَا جَلَسَ إِلَيَّ رَجُلٌ قَطُّ إِلَّا رَأَيْتُ الْفَضْلَ عَلَيَّ حَتَّى يَقُومَ مِنْ عِنْدِي»

726 - حَدَّثَنَا حُبَيْشُ بْنُ سَعِيدٍ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، حَدَّثَنَا أَبُو صَفْوَانَ نَصْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ، عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَسٍ قَالَ: " §دَخَلَ جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيُّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَضَنَّ النَّاسُ مَجَالِسَهُمْ، فَلَمْ يُوَسِّعْ لَهُ أَحَدٌ، فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُرْدَتَهُ، فَأَلْقَاهَا إِلَيْهِ، فَقَالَ: اجْلِسْ عَلَيْهَا يَا جَرِيرُ وَتَلَقَّاهُ بِوَجْهِهِ وَنَحْرِهِ، فَقَبَّلَهَا، وَرَدَّهَا عَلَى ظَهْرِهِ، وَقَالَ: أَكْرَمَكَ اللَّهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَمَا أَكْرَمْتَنِي فَالْتَفَتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أَصْحَابِهِ، فَقَالَ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ؛ فَإِذَا أَتَاهُ كَرِيمُ قَوْمٍ فَلْيُكْرِمْهُ، قَالَهَا ثَلَاثًا "

727 - سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ مُحَمَّدَ بْنَ يَزِيدَ الْمُبَرِّدَ، يَقُولُ: قَالَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ: " §لِجَلِيسِي عَلَيَّ ثَلَاثُ خِصَالٍ: إِذَا أَقْبَلَ وَسَّعْتُ لَهُ، وَإِذَا جَلَسَ أَقْبَلْتُ عَلَيْهِ، وَإِذَا حَدَّثَ سَمِعْتُ مِنْهُ "

نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 237
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست