الْعَلاءِ، كِلاهُمَا عَنْ وَكِيعٍ بِهِ، فَوَقَعَ بَدَلا لَهُمْ عَالِيًا وبه إلى ابن أَبِي الدنيا قَالَ: وأنشدني محمود الوراق:
إذا كان شكري نعمة اللَّه نعمة ... علي له في مثلها يجب الشكر
فكيف وقوع الشكر إلا بفضله ... وإن طالت الأيام واتصل العمر
إذا مس بالسراء عم سرورها ... وإن مس بالضراء أعقبها الأجر
وما منهما إلا له فيه منة ... تضيق بها الأوهام والبر والبحر
ومن كتاب اليقين بالسند المتقدم إليه: