ولم تر لانكشاف الضر وجها ... ولا أغنى بحيلته الأريب
أتاك على قنوط منك غوث ... يمن به اللطيف المستجيب
وكل الحادثات إذا تناهت ... فموصول بها الفرج القريب
كتاب أخلاق النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للقاضي إسماعيل
ابن إسحاق بْن إسماعيل بْن حماد بْن زيد الأزدي الفقيه المالكي أخبرني به علي بْن يحيى الشاطبي، بِقِرَاءَتِي عليه قَالَ: أنا إسماعيل بْن أَحْمَد العراقي، وأبو مُحَمَّد عَبْد الرحمن بْن أَبِي الفهم اليلداني، سماعا عليهما، وأبو الْقَاسِم عَبْد الرحمن بْن مكي، إجازة قَالَ اليلداني: أنا الحافظ عَبْد الغني بْن عَبْد الواحد الْمَقْدِسِيّ سماعا، أخبرتنا شهدة بنت أَحْمَد الكاتبة، وقال العراقي: أخبرتنا شهدة إجازة، وقال ابن مكي: أنا أَبُو طاهر السلفي سماعا قالا: أنا محمد بْن الحسن الباقلاني، أنا الحسن بْن أَحْمَد بْن شاذان، ثنا أَبُو سهل أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن زياد القطان، ثنا إسماعيل القاضي