مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
39
بَيْنَ يَدَيْهِ فَجَعَلْتُ أُذَّكِّرُهُ حَيْثُ شَاءَ وَشَبَّ فِي هَوَازِنَ وَحَيْثُ أَرْضَعُوهُ فَأَنْشَأْتُ أَقُولُ
(امْنُنْ عَلَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ فِي كَرَمٍ ... فَإِنَّكَ الْمَرْءُ نَرْجُوهُ وَنَنْتَظِرُ)
(امْنُنْ عَلَى بَيْضَةٍ قد عاقها قدر ... مفرقا شَمْلُهَا فِي دَهْرِهَا غَيْرُ)
(أَبْقَتْ لنا الْحَرْب تهتافا عَلَى حُزْنٍ ... عَلَى قُلُوبِهِمُ الْغَمَّاءُ وَالْغَمَرُ)
(إِنْ لَمْ تُدَارِكْهُمْ نَعْمَاءُ تنشرها ... يَا أرجع النَّاس حلما حِين يحتبر)
(امْنُنْ عَلَى نِسْوَةٍ قَدْ كُنْتَ ترضعها ... إِذْ فوك يملؤه مِنْ مِحْضِهَا الدُّرَرُ)
(إِذْ أَنْتَ طِفْلٌ صَغِيرٌ كُنْتَ تَرْضَعُهَا ... وَإِذْ يَزْيُنَكَ مَا تَأْتِي وَمَا تَذَرُ)
(يَا خير من مرحت كُمْتُ الْجِيَادِ بِهِ ... عِنْدَ الْهِيَاجِ إِذَا مَا اسْتَوْقَدَ الشَّرَرُ)
(لَا تجعلنا كمن شالت نعامته ... فَاسْتَبق مِنَّا فَإِنَّا مَعْشَرٌ زُهُرُ)
(إِنَّا نؤمل عفوا مِنْك تلبسه ... هادي الْبَرِيَّةَ إِذْ تَعْفُو وَتَنْتَصِرُ)
(إِنَّا لنشكر بالنعماء إِذْ كُفِرَتْ ... وَعِنْدَنَا بَعْدَ هَذَا الْيَوْمِ مُدَّخَرُ)
(فَأَلْبِسِ الْعَفْوَ مَنْ قَدْ كُنْتَ تَرْضَعُهُ ... مِنْ أُمَّهَاتِكَ إِن الْعَفو منتصر)
(وَاعْفُ عَفَا اللَّهُ عَمَّا أَنْتَ رَاهِبُهُ ... يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذْ يُهْدَى لَكَ الظَفَرُ)
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مَا كَانَ لِي وَلِبَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَهُوَ لكم) وَقَالَ الأَنْصَارُ مَا كَانَ لَنَا فَهُوَ للَّهِ وَلِرَسُولِهِ فَرَدَّ الْمُسْلِمُونَ مَا كَانَ فِي أَيْدِيهِمْ مِنَ الذَّرَارِي وَالْأَمْوَال // حسن //
هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ وَأَبُو سَعِيدِ ابْن الأَعْرَابِيِّ فِي مُعْجَمَيْهِمَا عَنْ عُبَيْدِ الله بن رماحس
وَقد وَقع لنا عَالِيًا جِدًّا فِي الْمُعْجَمِ الصَّغِيرِ لِلطَّبَرَانِيِّ أَمْلَيْتُهُ فِي الْعَشَرَةِ الْعُشَارِيَّةِ وَرَوَاهُ أَبُو الْحُسَيْن ابْن قَانِعٍ فِي مُعْجَمِ الصَّحَابَةِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيٍّ الْخَوَّاصِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ رُمَاحِسَ فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا وَلِهَذَا من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق فِي الْمَغَازِي قَالَ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْم حنين فَذكر الْقِصَّة وسياقه أتم وَأخرجه الْحَافِظ
نام کتاب :
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
39
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir