responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلدانيات نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 70
5 - أَخْبَرَنِي الْمُقْرِئُ الْخَيْرِ صَلاحُ الدِّينِ خَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى بن الْعَلامَة صَلَاح الدَّين القيمري الْكُرْدِيِّ الْخَلِيلِيِّ بِقَرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَسْجِدِهَا الشَّرِيفِ قَالَ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّرَّاجِ السَّكَنْدَرِيُّ بِالْقَاهِرَةِ أَنا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِي الزَّرْزَارِيُّ وَأَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ التَّقِيُّ الإِسْعَرْدِيُّ حُضُورًا عَلَيْهِمَا وِإِجَازَةً (ح)
وَأَنْبَأَنِي عَالِيًا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ التِّرْمِذِيُّ فِيمَا أَجَازَ بِهِ إِلَيْنَا مِنَ الْبَلَدِ الْمُشَارِ إِلَيْهِ عَنِ الصَّدْرِ أَبِي الْفَتْحِ الْمَيْدُومِيُّ حُضُورًا وَإِجَازَةً قَالَ الثَّلاثَةُ أَنا النَّجِيبُ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الصَّيْقَلِ الْحَرَّانِيُّ أَنا أَبُو الْفَرَجِ بْنِ كُلَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَيَانٍ الرَّزَّازُ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مَخْلَدٍ الْبَزَّارُ أَنا أَبُو عَلِيٍّ الصَّفَّارُ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ الْعَبْدِيُّ ثَنَا هُشَيْمُ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ياأيها الَّذين ءامنوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) الْأَحْزَاب 56 قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَلِمْنَا السَّلامَ عَلَيْكَ فَكَيْفَ الصَّلاةُ عَلَيْكَ قَالَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا باركت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

نام کتاب : البلدانيات نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست