responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق نویسنده : النجاد، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 38
18 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى الْعَنْبَرِيُّ قَالَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ أَبُو الأَشْعَثِ قَالَ ثَنَا هَارُونُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُبَارك عَن يحي بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
19 - وَثنا احْمَد قَالَ ثَنَا ابو الْمثنى الْعَنْبَري قَالَ أَبُو مَالِكٍ كَثِيرُ بْنُ يَحْيَى قَالَ ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ سُلَيْمَان
20 - وثنا احْمَد قَالَ أَبُو الْمُثَنَّى قَالَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ مُوسَى لآدَمَ يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ أَغْوَيْتَ النَّاسَ حَتَّى أُخْرِجْتَ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ دم يَا مُوسَى انت الدى اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ تَلُومُنِي أَنْ أَعْمَلَ عَمَلا قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيَّ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى
21 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ ثَنَا أَيُّوبُ بْنُ النَّجَّارِ قَالَ ذُكِرَ الْقَدْرِيَّةُ عِنْدَ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ قَالَ لَا تَذْكُرْهُمْ فَإِنَّ الْمَجُوسَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهُمْ ثُمَّ قَالَ ثَنَا أَبُو سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم
22 - وثنا احْمَد قَالَ ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ ثَنَا ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ ثَنَا ابْنُ دَاوُدَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى

نام کتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق نویسنده : النجاد، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست