responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 144
أَجْمَعِينَ " , وَقَدْ نقل هَذَا الْحَدِيث شيخنا الشَّيْخ حسن بْن عَلِيٍّ الْعُجَيْمِيّ، بالقسم من غَيْر طريق الشَّيْخ محيي الدين بْن عربي، وساقه بالقسم فِي مسلسلاته لكنه بطريق الإِجَازَةً، والله أعلم فِي عموم الرواية، فلهَذَا لَمْ أسقه عَنه لأن الظاهر من سياق هَذَا الْحَدِيث أَن القسم عَلَى سماع هَذَا الْحَدِيث بخصوصه
وَسِيَاقُ مَا ذَكَرَهُ الشَّيْخُ حَسَنٌ، رَحِمَهُ اللَّهُ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ الإِمَامُ أَحْمَدُ الدجَانِيُّ، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ أَبُو الْمَوَاهِبِ أَحْمَدُ الشِّنَّاوِيُّ، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ فَهْدٍ، إِجَازَةً، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي عَمِّي جَارُ اللَّهِ، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي وَالِدِي عَبْدُ الْعَزِيزِ، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي سَيِّدِي وَوَالِدِي عُمَرُ، وَجَدِّي التَّقِيُّ بْنُ فَهْدٍ، سَمَاعًا مِنْ لَفْظِ الأَوَّلِ، قَالَ الأَوَّل: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا الْمُسْنِدُ أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ السَّرَابِيشِيُّ، وَقَالَ الثَّانِي: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا قَاضِي الْقُضَاةِ جَمَالُ الدِّينِ أَبُو حَامِدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ظَهِيرَةَ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ بَهَاءُ الدِّينِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَلِيلٍ الْعُثْمَانِيُّ، الْمَكِّيُّ، قَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا الإِمَام رَضِيَ الدين إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيّ، قَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بِنْتِ الْجميزِيِّ، قَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ أَخْبَرَنَا الإِمَامُ شَرَفُ الدِّينِ أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هِبَةَ بْنِ

نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست