responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 149
التاسع والعشرون: الْحَدِيث المسلسل بقول أشهد بِاللَّهِ وأشهد لِلَّهِ
وَبِسَنَدِنَا الْمُتَّصِلِ إِلَى الشَّيْخِ جَارِ اللَّهِ بْنِ فَهْدٍ السَّابِقِ، رَحِمَهُ اللَّهُ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ الْحَافِظُ الرِّحْلَةُ عِزُّ الدِّينِ أَبُو الْفَوَارِسِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَهْدٍ الْهَاشِمِيُّ الْمَكِّيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي الْمَسْجِد الْحَرَامِ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ الإِمَامُ الْمُقْرِئُ أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْمَقْدِسِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْمَسْجِدِ الأَقْصَى، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الْعَلامَةُ الْمُقْرِئُ قَاضِي الْقُضَاةِ شَمْسُ الدِّينِ أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَزَرِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ صَالِحُ أَبُو عَليٍّ الْحَسَنُ بْنُ هِلالٍ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ سَبْعِ مِائَةٍ وَسَبْعَةٍ وَسَبْعِينَ، بِالْجَامِعِ الأُمَوِيِّ، بِدِمَشْقَ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الشَّيْخ أَبُو الْحَسَنِ عَليُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيُّ، إِجَازَةً، إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي أَبُو الْمَكَارِمِ أَحْمَدُ بْنُ اللَّبَّانِ، فِيمَا كَتَبَهُ إِلَيَّ مِنْ أَصْبَهَانَ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي أَبُو عَليٍّ الْحَسَنُ الْحَدَّادُ، سَمَاعًا، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَخْبَرَنِي الإِمَامُ أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ وَأَشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ حَدَّثَنِي الْقَاضِي

نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست