responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 155
الثَّانِي والثلاثون: الْحَدِيث المسلسل بقول كُل راو والله إنه الحق إِن شاء اللَّه تَعَالَى
أَخْبَرَنَا شَيْخُنَا الشَّيْخ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّخْلِيُّ، عَنِ الشَّيْخ مُحَمَّدِ بْنِ عَليِّ بْنِ عَلانَ الصِّدِّيقِيِّ، الْمَكِّيِّ، عَنِ الشَّيْخ نُورِ الدِّينِ عَليِّ بْنِ أَحْمَدَ الْجُمَيْرِيِّ، عَنِ الشَّيْخ وَجِيهٍ الدِّينِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ فَهْدٍ، عَنِ الشَّيْخ الإِمَامِ جَارِ اللَّهِ بْنِ فَهْدٍ الْقُرَشِيِّ الْهَاشِمِيِّ الْمَكِّيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا قَاضِي الْقُضَاةِ بُرْهَانُ الدِّينِ بْنُ أَبِي شَرِيفٍ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْقَاهِرَةِ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا الإِمَامُ الْفَرَضِيُّ بُرْهَانُ الدِّينِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ الزَّمْزَمِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي مَجْدُ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الشِّيرَازِيُّ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الْفَارِقِيُّ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَليُّ بْنُ أَحْمَد الْحُسَيْنِيُّ الْعِرَاقِيُّ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الْهَمْدَانِيُّ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَحْيَى الْعُثْمَانِيُّ الدِّيبَاجِيُّ، وَقَالَ: وَاللَّهِ إِنَّهُ الْحَقُّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى،

نام کتاب : الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة نویسنده : عقيلة، محمد    جلد : 1  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست