responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جزء أبي الطاهر نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 35
90 - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا مُؤَمَّلٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §«لَا يَسُومُ الرَّجُلُ عَلَى سَوْمِ أَخِيهِ , وَلَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ صَاحِبِهِ»

91 - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «§أَتَعْرِفُونَ أَهْلَ الْجَنَّةِ؟» قَالُوا: مَنْ هُمْ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ؟ قَالَ: «كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ سَهْلٍ قَرِيبٍ ,» قَالَ يُونُسُ: وَلَا أُرَاهُ إِلَّا رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "

92 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: §«أَكْمَلُكُمْ إِيمَانًا أَحْسَنُكُمْ خُلُقًا» كَذَا قَالَ عَنِ الْحَسَنِ

93 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَدِيُّ بْنُ الْفَضْلِ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي سَعِيدٍ , عَنِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ §آخِرَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَيَخْرُجُ مِنَ النَّارِ لَرَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: مَا كُنْتَ تَعْمَلُ مِنَ -[36]- الْخَيْرِ؟ فَيَقُولُ: مَا أَذْكُرُ شَيْئًا إِلَّا أَنَّنِي كُنْتُ إِذَا بَايَعْتُ يَسَّرْتُ عَلَيْهِمْ , فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: «أَنَا أَحَقُّ بِالْيُسْرِ , سِيرُوا بِعَبْدِي إِلَى الْجَنَّةِ» فَيُقَالُ لَهُ: سَلْ وَتَمَنَّ , فَيَسْأَلُ وَيَتَمَنَّى " قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: «هَذَا لَكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ» وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ: «هَذَا لَكَ وَعَشْرُ أَمْثَالِهِ مَعَهُ»

نام کتاب : جزء أبي الطاهر نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست