responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جزء فيه طرق حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن كعب بن عجرة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم نویسنده : المقدسي، علي بن المفضل    جلد : 1  صفحه : 207
إسحاق الثقفي[1]، حدثنا يوسف بن موسى القطان[2]، حدثنا وكيع بن الجراح[3]، حدثنا مسعر وشعبة بن الحجاج، عن الحكم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، [31 أ] عن كعب بن عجرة قال: ألا أهدي لك هدية؟ قلنا: يا رسول الله قد عرفنا كيف السلام عليك فكيف الصلاة عليك؟ قال: “قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم إنك حميد مجيد”.
هذا حديث حسن [4] صحيح ثابت متفق عليه من حديث أبي بسطام

[1] أبو العباس محمد بن إسحاق الثقفي مولاهم النيسابوري أبو العباس السراج الحافظ صاحب التصانيف روى عن قتيبة وإسحاق وخلق كثير، مات سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة عن سبع وتسعين سنة. العبر: 1/467.
وقال في السير: الإمام الحافظ الثقة شيخ الإسلام محدث خراسان أبو العباس الثقفي مولاهم الخراساني النيسابوري صاحب المسند الكبير على الأبواب والتاريخ وغير ذلك. السير: 14/388، وتاريخ بغداد: 1/248، وشذرات الذهب: 4/68.
[2] يوسف بن موسى بن راشد القطان أبو يعقوب الكوفي نزيل الري ثم بغداد صدوق من العاشرة مات سنة ثلاث وخمسين ومائتين. التقريب: 612، والتهذيب: 11/425، والسير: 12/221، والجمع بين الصحيحين لابن القيسراني: 2/583.
[3] وكيع بن الحراج بن مليح الرؤاسي بضم الراء وهمزة ثم مهملة أبو سفيان الكوفي ثقة حافظ عابد من كبار التاسعة مات في آخر سنة ست وأول سنة سبع وتسعين ومائة وله سبعون سنة. التقريب: 581، والتهذيب: 11/123.
[4] أشار الحافظ في النكت ص (144) إلى كون وصف (الحسن) قد يريد بعضهم المعنى اللغوي؛ فلعل هذا ما أراده المؤلف، أو يكون أراد المعنى الاصطلاحي وذلك بالنظر إلى المتابعة القاصرة عن درجة الصحة وتكون من قبيل الحسن لغيره لاقترانها بما يقويها، ورواية يزيد بن أبي زياد بهذه المثابة.
نام کتاب : جزء فيه طرق حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن كعب بن عجرة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم نویسنده : المقدسي، علي بن المفضل    جلد : 1  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست