مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجزء العشرون من المشيخة البغدادية
نویسنده :
السِّلَفي، أبو طاهر
جلد :
1
صفحه :
5
4 - حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُغَلِّسِ , نا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الزِّيَادِيُّ , نا عَبْدُ الْوَارِثِ , نا رَبِيعَةُ بْنُ كُلْثُومِ بْنِ جَبْرٍ , حَدَّثَنِي أَبِي , حَدَّثَنِي أَبُو الْعَادِيَةِ , قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: §«لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»
وَقُرِئَ عَلَى يَحْيَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ , وَأَنَا أَسْمَعُ، حَدَّثَكُمُ الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ , أنا ابْنُ الْمُبَارَكِ , عَنِ الْفَضْلِ بْنِ دَلْهَمٍ , عَنِ الْحَسَنِ , قَالَ: قَالَ: قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ: يَا بُنَيَّ حَمَلْتُ الْحَدِيدَ، وَالْجَنْدَلَ، وَكُلَّ حِمْلٍ ثَقِيلٍ , فَلَمْ أَحْمِلْ أَثْقَلَ مِنْ جَارِ السُّوءِ ".
مُدْرَجٌ عَلَى شُيُوخِ الطَّبَرَانِيِّ
قَرَأْتُ عَلَى أَبِي غَالِبٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْكَرْخِيِّ , فِي شَعْبَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ , عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الصَّيْرَفِيِّ , نا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ حَيَّوَيْهِ الْخَزَّازُ , نا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ , قَالَ: ذَكَرَ أَبِي , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ , عَنْ عَبْدِ الْقُدُّوسِ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ مُجَاهِدٍ , قَالَ: كَانَ مُجَاهِدٌ لَا يَسْمَعُ بِأُعْجُوبَةٍ فِي الدُّنْيَا إِلَّا طَلَبَهَا حَتَّى يَصِلَ إِلَيْهَا فَطَلَبَ مَوْضِعَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ، فَقَدِمَ الْكُوفَةَ قَالَ: فَرَآنِي صَدِيقٌ لِي مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ لَمَّا قَدِمْتُ بَابِلَ، فَقَالَ لِي: أَبَا الْحَجَّاجِ، فِيمَ قَدِمْتَ وَقَدْ كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَرَاكَ بِأَرْضِي؟ قُلْتُ: قَدِمْتُ لِأَرَى هَارُوتَ وَمَارُوتَ فَدَعَا رَأْسَ الْجَالُوتِ , فَقَالَ لَهُمْ يُدْخِلُونَ هَذَا بِئْرَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ , فَمَضَى بِي رَجُلٌ إِلَى الصَّحَرَاءِ فَرَفَعَ صَخْرَةً عَظِيمَةً وَنَزَلَ فِيهَا وَأَنْزَلَنِي , فَقَالَ: إِيَّاكَ أَنْ تَذْكُرَ اللَّهَ , وَنَزَلْنَا حَتَّى أَفْضَيْنَا إِلَى هَذَا وَإِذَا هُمَا مُعَلَّقَانِ بَأَرْجُلِهِمَا تَخْفِقُ أَجْنِحَتُهُمَا , قَدْ جُعِلَ مِنْ لَدُنِّ كِعَابِهِمَا إِلَى أُصُولِ أَفْخَاذِهِمَا مِثْلُ أَعْنَاقِ الْبُخْتِ مِنَ الْحَدِيدِ , قَالَ: فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ هَالَنِي، فَقُلْتُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَاضْطَّرَبَا فَاضْطَرَبَ الْحَدِيدُ الَّذِي عَلَيْهِمِا , وَأُظْلِمَتْ عَلَيْنَا فَسَقَطْتُ مَغْشِيًّا عَلَيَّ، وَسَقَطَ الْيَهُودِيُّ الَّذِي كَانَ مَعِي مَغْشِيًّا عَلَيْهِ حَتَّى أَفَقْنَا بَعْدَ مُدَّةٍ، فَقَالَ لِي: قُمْ قَدْ أَهْلَكْتَنِي، وَأَهْلَكْتَ نَفْسَكَ.
فَقُمْنَا فَلَمْ نَرَ حَتَّى صَعَدْنَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ , نا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ مُذَاكَرَةً، ناالْخُتَّلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي , قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا حَنِيفَةَ، مَنْ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ؟ فَقَالَ: مَنْ قَدَّمَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ، وَأَحَبَّ عُثْمَانَ وَعَلِيًّا، عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، وَلَمْ يُحَرِّمْ نَبِيذَ الْأَوْعِيَةِ، وَحَرَّمَ السُّكْرَ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَرَأَى الْمَسْحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَاتَّبَعَ الْإِسْلَامَ وَلَمْ يُكَفِّرْ أَحَدًا قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , وَكَانَ مُؤْمِنًا بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، وَلَمْ يَنْطِقْ فِي اللَّهِ بِمَا لَا يَعْلَمُ، وَطَابَ مَطْعَمُهُ وَلَزِمَ الْفَرَائِضَ، وَاجْتَنَبَ الْمَحَارِمَ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَزَّارُ، نا حَفْصُ بْنُ مُحَمَّدٍ , نا ابْنُ مَسْرُوقٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ رُسْتُمَ بْنِ أُسَامَةَ , نا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ , قَالَ: قَالَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ: مَا حَسَدْتُ أَحَدًا عَلَى شَيْءٍ إِلَّا أَنْ يَكُونَ رَجُلًا يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ أُرْزَقَ قِيَامَ اللَّيْلِ.
قَالَ أَبُو خَالِدٍ: وَبَلَغَنِي أَنَّهُ كَانَ لَا يَنَامُ اللَّيْلَ فَإِذَا غَلَبَتْهُ عَيْنَاهُ احْتَبَى قَاعِدًا
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ , نا جَعْفَرٌ , نا ابْنُ مَسْرُوقٍ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُحَارِبِيُّ , نا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ابْنُ أُخْتِ يَعْلَى بْنِ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيِّ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُصْعَبٍ , قَالَ: مَرِضَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ، فَعَادَ مَرَةً , فَقَالُوا: يَا أَبَا سُلَيْمَانَ لَوْ خَرَجْتَ إِلَى صَحْنِ الدَّارِ كَانَ أَرْوَحَ لَكَ , قَالَ: إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَخْطُوَ خُطَاةً كُتِبَ عَلَيَّ رَاحَةُ أَبْدُنِي
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ , نا جَعْفَرٌ , نا ابْنُ مَسْرُوقٍ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ , نا عَلِيٌّ , قَالَ: بَعَثَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ بِدِرْهَمٍ مَعَ رَجْلٍ , قَالَ: اشْتَرِ لِي بِدَانِقٍ كَذَا وَبِدَانِقٍ كَذَا حَتَّى جَزَّأَ الدِّرْهَمَ , فَلَمَّا وَلَّى الرَّجُلُ , قَالَ: ارْجَعْ فَرُدَّ عَلَيْنَا دِرْهَمَنَا، مَا يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَفَكَّهُ بِالدَّيْنِ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ , نا جَعْفَرٌ , نا أَحْمَدُ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ , نا عَلِيٌّ , حَدَّثَنِي هَارُونُ أَبُو عِمْرَانَ , قَالَ: قَالَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ لامْرَأَةٍ لَهُ: اشْتَرِي لِي بِهَذَا الدِّرْهَمَ لَحْمًا فَاطْبُخِيهِ , قَالَ: فَخَرَجَتْ , قَالَ: فَذَهَبَتْ إِلَى رَجُلٍ فَاشْتَرَى لَهَا فَطَبَخَتْهُ وَطَيَّبَتْهُ ثُمَّ جَاءَتْ بِالْقِدْرِ فَوَضَعَتْهَا بَيْنَ يَدَيْهِ , قَالَ: فَرَفَعَ الطَّبَقَ، فَفَارَ بُخَارُ الْقِدْرِ فَجَعَلَ يَتَنَشَّقُهُ , قَالَ فَيَفْعَلُ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا , ثُمَّ قَالَ: ارْفَعِيهَا فَاذْهَبِي بِهَا إِلَى فُلَانٍ , قَالَتْ: قَدْ تَعِبْتُ وَقَدْ طَيَّبْتُهَا ذُقْهَا , قَالَ: اذْهَبِي بِهَا إِلَى فُلَانٍ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ , نا جَعْفَرٌ , نا أَحْمَدُ بْنُ مَسْرُوقٍ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ , نا عَلِيٌّ , قَالَ: سَمِعْتُ أَخِي , عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ , قَالَ: رَأَيْتُ دَاوُدَ فِي وَجْهِهِ نَمْلَةٌ تَدُورُ عَرْضًا وَطُولًا لَا يَفْطِنُ لَهَا، يَعْنِي مِنَ الْهَمِّ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ , نا جَعْفَرٌ , نا أَحْمَدُ , نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ , حَدَّثَنِي صَالِحُ بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ , عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ , قَالَ: خَرَجْتُ ذَاتَ يَوْمٍ مَعَ جَنَازَةٍ، وَمَعَنَا دَاوُدُ الطَّائِيُّ , فَلَمَّا صَلَّيْنَا عَلَى الْجَنَازَةِ وَجِيءَ بِالْمَيِّتِ لِيُوضَعَ فِي قَبْرِهِ بَدَتْ أَكْفَانُهُ , صَرَخَ دَاوُدُ صَرْخَةً خَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الدَّقَّاقُ , نا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ , نا ابْنُ مَسْرُوقٍ , نا جَعْفَرٌ الْمَرْوَزِيُّ , نا مَخْلَدُ بْنُ حُسَيْنٍ , عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ , قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ , فَقَالَ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ؟ قَالَ: مَا ظَنُّكَ بِرَجُلٍ كُلَّ يَوْمٍ يَرْحَلُ إِلَى الْآخِرَةِ
نام کتاب :
الجزء العشرون من المشيخة البغدادية
نویسنده :
السِّلَفي، أبو طاهر
جلد :
1
صفحه :
5
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir