مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
كتاب اللطائف من علوم المعارف
نویسنده :
المديني، أبو موسى
جلد :
1
صفحه :
299
177 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَبُو نَصْرٍ الْيُوْنَارْتِيُّ الْحَافِظُ، أَنَا غَانِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرِّبَاطِيُّ، ثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُفِيدُ، بِجَرْجَرَايَا، ثنا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَجَبٍ الأَنْبَارِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ الْبَهْلُولِ، ثنا قَبِيصَةُ.
ح وَأَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا عَبْدُ الْكَرِيمِ الصُّوفِيُّ، وَغَيْرُ وَاحِدٍ إِذْنًا، رَحِمَهُمَا اللَّهُ، أَنَّ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَهُمْ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاق الْحَافِظُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ الْفَارِسِيُّ، بِمِصْرَ، ثنا جَامِعُ بْنُ سُوَادَةَ الْمِصْرِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الْمُغِيرَةِ.
وَقَالَ خَالِدٌ عَنْ شَيْخٍ مِنَ النَّخَعِ يُقَالُ لَهُ الْمُغِيرَةُ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ هَانِئِ بْنِ حِزَامٍ، وَقَالَ خَالِدٌ: حَرَامٌ أَوْ حِزَامٌ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَجَاءَهُ كِتَابُ عَامِلٍ مِنْ عُمَّالِهِ يَسْأَلُهُ عَنْ §رَجُلٍ وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلا فَقَتَلَهُ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «فِي السِّرِّ يُعْطِي الدِّيَةَ» .
وَكَتَبَ إِلَيْهِ: «فِي الْعَلانِيَةِ قِدْ مِنْهُ» .
مُغِيرَةُ هُوَ ابْنُ النُّعْمَانِ النَّخَعِيُّ كُوفِيٌّ، وَقَدْ رَوَاهُ أَبُو عَاصِمٍ وَأَبُو حُذَيْفَةَ عَنْ سُفْيَانَ مِثْلَهُ.
وَهَانِئٌ قِيلَ هُوَ ابْنُ حِزَامٍ بِالزَّايِ، وَإِنَّ الرَّاءَ فِيهِ تَصْحِيفٌ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، وَقِيلَ: إِنَّ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ هَذَا نَخَعِيٌّ كُوفِيٌّ وَلَيْسَ بِمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ الْمَدَنِيِّ، غَيْرَ أَنَّ أَبَا أَحْمَدَ بْنِ عَدِيٍّ الْحَافِظُ أَوْرَدَهُ فِي مُسْنَدِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ الْمَدَنِيِّ
أَخْبَرَنَا الشَّرِيفُ الزَّاهِدُ أَبُو مُحَمَّدٍ حَمْزَةُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْعَلَوِيُّ، بِانْتِقَاءِ الإِمَامِ الْحَافِظِ قِوَامِ السَّنَّةِ أَبِي الْقَاسِمِ، رَحِمَهُمَا اللَّهُ، أنبا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمَرْزُبَانِ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنِي عُبدُ اللَّهِ بْنِ جَابِرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خُبَيْقٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، قَالَ: وَجَدْنَا أَصْلَ كُلِّ عَدَاوَةٍ اصْطِنَاعَ الْمَعْرُوفِ إِلَى اللِّئَامِ
وَأَخْبَرَنَا حَمْزَةُ هَذَا، ثنا الْحُسَيْنُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلَيِّ بْنِ أَحْمَدَ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ، بِمَكَّةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عُبَيْدٍ الْمَحَامِلِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي عَوْفٍ، يَقُولُ: أَنَا مُنْذُ عِشْرِينَ سَنَةً كُلَّمَا قَدِمْتُ بَغْلَتِي لأَرْكَبَهَا أَقُولُ: اللَّهُمَّ اكْفِنِي شَرَّ مَنْ أَحْسَنْتُ إِلَيْهِ
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللَّهُ، بَقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، أَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الإِمَامُ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ، عَنْ عَلَيِّ بْنِ سَعِيدٍ الرَّازِيِّ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْجُرَيْرِيِّ، قَالَ: كَانَ فِي جِوَارِ الْجُنَيْدِ رَجُلٌ مُصَابٌ فِي خَرِبَةٍ، فَلَمَّا مَاتَ الْجُنَيْدُ رَحِمَهُ اللَّهُ وَدَفَنَّاهُ وَرَجَعْنَا مِنْ جَنَازَتِهِ تَقَدَّمْنَا ذَلِكَ الْمُصَابُ فَصَعَدَ مَوْضِعًا رَفِيعًا وَاسْتَقْبَلَنِي فَقَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ أَتُرَانِي أَرْجِعُ إِلَى تِلْكَ الْخَرِبَةِ، وَقَدْ فَقَدْتُ ذَلِكَ السَّيِّدَ، ثُمَّ أَنْشَأَ يَقُولُ:
وَا أَسَفَى مِنْ فِرَاقِ قَوْمٍ ... هُمُ الْمَصَابِيحُ وَالْحُصُونُ
وَالْمُدُنُ وَالْمُزْنُ وَالرَّوَاسِي ... وَالْخَيْرُ وَالأَمْنُ وَالسُّكُونُ
لَمْ تَتَغَيَّرْ لَنَا اللَّيَالِي ... حَتَّى تَوَفَّتْهُمُ الْمَنُونُ
وَكُلُّ جَمْرٍ لَنَا قُلُوبٌ ... وَكُلُّ مَاءٍ لَنَا عُيُونُ
آخِرُ الْمَجْلِسِ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ.
نام کتاب :
كتاب اللطائف من علوم المعارف
نویسنده :
المديني، أبو موسى
جلد :
1
صفحه :
299
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir