مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
443
(قطّ فِي الافراد طب حل هَب عَن ابْن مَسْعُود) // (بأسانيد فِي بَعْضهَا مَجْهُول وَفِي الْبَعْض ضعف بل قيل بِوَضْعِهِ) //
(تجاوزوا عَن ذَنْب السخي) أَي تساهلوا وخففوا فِيهِ (وزلة الْعَالم) أَي الْعَامِل بِقَرِينَة ذكر الْعدْل فِيمَا بعده (وسطوة السُّلْطَان الْعَادِل) فِي أَحْكَامه (فَإِن الله تَعَالَى آخذ بيدهم كلما عثر عاثر مِنْهُم) بِأَن يخلصهم من عثرته وَيقبل كلا مِنْهُم من هفوته لما مر (خطّ عَن ابْن عَبَّاس) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(تجاوزا لِذَوي المروأة) بِالْهَمْز وَتَركه الانسانية أَو الرجولية (عَن عثراتهم فوالذي نَفسِي بِيَدِهِ) أَي بقدرته وإرادته (أَن أحدهم ليعثر وَإِن يَده لفي يَد الله) يَعْنِي ينعشه من عثرته ويسامحه من زلته (ابْن الْمَرْزُبَان) فِي مُعْجَمه (عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد) الْمَعْرُوف بالصادق الامام الصدوق الثبت (معضلا)
(تجب الصَّلَاة) أَي الصَّلَوَات الْمَكْتُوبَة (على الْغُلَام) أَي الصَّبِي وَمثله الصبية (إِذا عقل) أَي ميز (وَالصَّوْم إِذا أطَاق) صَوْمه (وَالْحُدُود) أَي وَتجب اقامة الْحُدُود عَلَيْهِ إِذا فعل مُوجبهَا (وَالشَّهَادَة) أَي وَتجب شَهَادَته أَي قبُولهَا إِذا شهد (إِذا احْتَلَمَ) أَي بلغ سنّ الِاحْتِلَام أَو خرج منيه وَمَا ذكر من وجوب الصَّلَاة وَالصَّوْم عَلَيْهِ بالتمييز وَإِلَّا طَاقَة لم أر من أَخذ بِهِ من الْأَئِمَّة (الموهبى) بِفَتْح الْمِيم وَسُكُون الْوَاو وَكسر الْهَاء وموحدة نِسْبَة إِلَى موهب بطن من مغافر (فِي) كتاب فضل (الْعلم عَن ابْن عَبَّاس) // (ضَعِيف لضعف جُوَيْبِر الْأَزْدِيّ) //
(تجب الْجُمُعَة على كل مُسلم إِلَّا امْرَأَة) أَو خُنْثَى لنقصهما (أَو صَبيا) أَو مَجْنُونا (أَو مَمْلُوكا) بعضه أَو كُله لنقصه (الشَّافِعِي هق عَن رجل) من الصَّحَابَة (من بني وَائِل) بِفَتْح الْوَاو وَسُكُون الْألف وَكسر الْمُثَنَّاة التَّحْتِيَّة قَبيلَة مَعْرُوفَة // (بِإِسْنَاد واه) //
(تَجِد الْمُؤمن مُجْتَهد فِيمَا يُطيق) من صنوف الْعِبَادَات وضروب الْخيرَات (متلهفا) أَي مكروبا (على مَا لَا يُطيق) فعله من ذَلِك كالصدقة لفقد المَال وَالْمرَاد أَن الْمُؤمن هَذَا خلقه وَهَذِه سجيته (حم فِي) كتاب (الزّهْد عَن عبيد بن عُمَيْر) بتصغيرهما (مُرْسلا) وَهُوَ اللَّيْثِيّ قَاضِي مَكَّة تَابِعِيّ ثِقَة
(تَجِدُونَ النَّاس معادن (أَي أصولا مُخْتَلفَة مَا بَين نَفِيس وخسيس كَمَا أَن الْمَعْدن كَذَلِك (فخيارهم فِي الْجَاهِلِيَّة) هم (خيارهم فِي الاسلام) لِأَن اخْتِلَاف النَّاس فِي الغرائز والطبائع كاختلاف الْمَعَادِن فَكَمَا أَن الْمَعْدن مِنْهُ مَا لَا يتَغَيَّر فَكَذَا صفة الشّرف لَا تَتَغَيَّر فِي ذَاتهَا ثمَّ لما أطلق الحكم خصّه بقوله (إِذا فقهوا) أَي صَارُوا فُقَهَاء فَإِن الانسان إِنَّمَا يتَمَيَّز عَن الْحَيَوَان بِالْعلمِ والشرف الاسلامي لَا يتم إِلَّا بالتفقه فِي الدّين (وتجدون خير النَّاس فِي هَذَا الشَّأْن) الْخلَافَة أَو الامارة (أَشَّدهم لَهُ كَرَاهِيَة) يَعْنِي خَيرهمْ دينا وعقلا يكره الدُّخُول فِيهِ لصعوبة لُزُوم الْعدْل (قبل أَن) وَفِي روا حَتَّى (يَقع فِيهِ) فَإِذا وَقع فِيهِ قَامَ بِحقِّهِ وَلَا يكرههُ (وتجدون شَرّ) وَفِي رِوَايَة من شَرّ (النَّاس يَوْم الْقِيَامَة عِنْد الله ذَا الْوَجْهَيْنِ) وَفَسرهُ بِأَنَّهُ (الَّذِي) يشبه الْمُنَافِق (يَأْتِي هَؤُلَاءِ) الْقَوْم (بِوَجْه وَيَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْه) فَيكون عِنْد نَاس بِكَلَام وَعند أعدائهم بضدة مذبذبين بَين ذَلِك وَذَلِكَ من السَّعْي فِي الأَرْض بِالْفَسَادِ (حم ق عَن أبي هُرَيْرَة)
(تجْرِي الْحَسَنَات على صَاحب الْحمى) أَي الَّذِي لازمته الْحمى (مَا اختلج عَلَيْهِ قدم أَو ضرب عَلَيْهِ عرق) يَعْنِي يكْتب لَهُ بِكُل اخْتِلَاج أَو ضرب عرق حَسَنَة وتتكثر لَهُ الْحَسَنَات بتكثر ذَلِك (طب عَن أبي) بن كَعْب // (بِإِسْنَاد فِيهِ مَجْهُولَانِ) //
(تجْعَل النوائح) من النِّسَاء (يَوْم الْقِيَامَة) فِي الْموقف (صفّين صف عَن يمينهم وصف عَن يسارهم) يَعْنِي أهل النَّار كَمَا يدل عَلَيْهِ قَوْله (فينبحن على أهل النَّار كَمَا تنبج الْكلاب) جَزَاء بِمَا كَانُوا يعْملُونَ
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
443
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir