مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح السيوطي على مسلم
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
207
[164] لَعَلَّه قَالَ عَن مَالك بن صعصعة قَالَ الغساني كَذَا فِي رِوَايَة بن ماهان والرازي عَن أبي أَحْمد وَعند غَيرهمَا عَن أبي أَحْمد عَن مَالك بن صعصعة بِغَيْر شكّ وَهُوَ الْمَحْفُوظ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لم يروه عَن أنس بن مَالك غير قَتَادَة فَنُوديَ مَا يبكيك إِلَى آخِره قَالَ النَّوَوِيّ حزن مُوسَى على قومه لقلَّة الْمُؤمنِينَ مِنْهُم مَعَ كَثْرَة عَددهمْ وغبطة لنبينا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على كَثْرَة أَتْبَاعه وَالْغِبْطَة فِي الْخَيْر محمودة يخرج من أَصْلهَا المُرَاد من أصل سِدْرَة الْمُنْتَهى كَمَا بَين فِي البُخَارِيّ وَغَيره فنهران فِي الْجنَّة قَالَ مقَاتل هما السلسبيل والكوثر وَأما الظاهران فالنيل والفرات قَالَ القَاضِي هَذَا يدل على أَن أصل سِدْرَة الْمُنْتَهى فِي الأَرْض لخُرُوج النّيل والفرات من أَصْلهَا قَالَ النَّوَوِيّ وَمَا قَالَه لَيْسَ بِلَازِم بل يخرج من أَصْلهَا ثمَّ يصير حَيْثُ أَرَادَ الله حَتَّى يخرج من الأَرْض فيسير فِيهَا وَهَذَا لَا يمنعهُ عقل وَلَا شرع وَهُوَ ظَاهر الحَدِيث فَوَجَبَ الْمصير إِلَيْهِ والفرات بِالتَّاءِ الممدودة فِي الْخط وصلا ووقفا وَمن قَالَه بِالْهَاءِ فقد أَخطَأ آخر مَا عَلَيْهِم روى بِالنّصب على الظّرْف وبالرفع على تَقْدِير ذَلِك آخر مَا عَلَيْهِم من دُخُوله قَالَ صَاحب مطالع الْأَنْوَار وَالرَّفْع أوجه أصَاب الله بك أَرَادَ بِهِ الْفطْرَة وَالْخَيْر وَالْفضل وَمن وُرُود أصَاب بِمَعْنى أَرَادَ قَوْله تَعَالَى تجْرِي بأَمْره رخاء حَيْثُ أصَاب أمتك على الْفطْرَة مُبْتَدأ وَخبر أَي أَنهم أَتبَاع لَك وَقد أصبت الْفطْرَة فهم يكونُونَ عَلَيْهَا مراق الْبَطن بِفَتْح الْمِيم وَتَشْديد الْقَاف مَا سفل من الْبَطن ورق من جلده قَالَ الْجَوْهَرِي وَلَا وَاحِد لَهَا وَقَالَ صَاحب الْمطَالع وَاحِدهَا مرق
نام کتاب :
شرح السيوطي على مسلم
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
207
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir