مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
44
وَإِمَّا الْجِزْيَةَ وَإِمَّا أَنْ يُصَالِحَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَبْقَى لَهُمْ مَا دُونَ الدَّرْبِ فَأَبَوْا وَأَنَّهُ انْطَلَقَ حَتَّى إِذَا أَشْرَفَ عَلَى الدَّرْبِ اسْتَقْبَلَ أَرْضَ الشَّامِ ثُمَّ قَالَ السَّلَامُ عَلَيْكِ أَرْضَ سُورِيَّةَ يَعْنِي الشَّامَ تَسْلِيمَ الْمُوَدِّعِ ثُمَّ رَكَضَ حَتَّى دَخَلَ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ وَاخْتَلَفَ الْإِخْبَارِيُّونَ هَلْ هُوَ الَّذِي حَارَبَهُ الْمُسْلِمُونَ فِي زَمَنِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَوِ ابْنُهُ وَالْأَظْهَرُ أَنَّهُ هُوَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ تَنْبِيهٌ لَمَّا كَانَ أَمْرُ هِرَقْلَ فِي الْإِيمَانِ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ مُسْتَبْهَمًا لِأَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ عَدَمُ تَصْرِيحِهِ بِالْإِيمَانِ لِلْخَوْفِ عَلَى نَفْسِهِ مِنَ الْقَتْلِ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ اسْتَمَرَّ عَلَى الشَّكِّ حَتَّى مَاتَ كَافِرًا وَقَالَ الرَّاوِي فِي آخِرِ الْقِصَّةِ فَكَانَ ذَلِكَ آخِرَ شَأْنِ هِرَقْلَ خَتَمَ بِهِ الْبُخَارِيُّ هَذَا الْبَابَ الَّذِي اسْتَفْتَحَهُ بِحَدِيثِ الْأَعْمَالِ بِالنِّيَّاتِ كَأَنَّهُ قَالَ إِنْ صَدَقَتْ نِيَّتُهُ انْتَفَعَ بِهَا فِي الْجُمْلَةِ وَإِلَّا فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ فظهرت مُنَاسبَة إِيرَاد قصَّة بن النَّاطُورِ فِي بَدْءِ الْوَحْيِ لِمُنَاسَبَتِهَا حَدِيثَ الْأَعْمَالِ الْمُصَدَّرِ الْبَابُ بِهِ وَيُؤْخَذُ لِلْمُصَنِّفِ مِنْ آخِرِ لَفْظٍ فِي الْقِصَّةِ بَرَاعَةُ الِاخْتِتَامِ وَهُوَ وَاضِحٌ مِمَّا قَرَّرْنَاهُ فَإِنْ قِيلَ مَا مُنَاسَبَةُ حَدِيثِ أَبِي سُفْيَانَ فِي قِصَّةِ هِرَقْلَ بِبَدْءِ الْوَحْيِ فَالْجَوَابُ أَنَّهَا تَضَمَّنَتْ كَيْفِيَّةَ حَالِ النَّاسِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ذَلِكَ الِابْتِدَاءِ وَلِأَنَّ الْآيَةَ الْمَكْتُوبَةَ إِلَى هِرَقْلَ لِلدُّعَاءِ إِلَى الْإِسْلَامِ مُلْتَئِمَةٌ مَعَ الْآيَةِ الَّتِي فِي التَّرْجَمَةِ وَهِيَ قَوْلُهُ تَعَالَى إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ الْآيَةَ وَقَالَ تَعَالَى شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ماوصى بِهِ نوحًا الْآيَةَ فَبَانَ أَنَّهُ أَوْحَى إِلَيْهِمْ كُلِّهِمْ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى سَوَاءٍ بَيْننَا وَبَيْنكُم الْآيَةَ تَكْمِيلٌ ذَكَرَ السُّهَيْلِيُّ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ هِرَقْلَ وَضَعَ الْكِتَابَ فِي قَصَبَةٍ مِنْ ذَهَبٍ تَعْظِيمًا لَهُ وَأَنَّهُمْ لَمْ يَزَالُوا يَتَوَارَثُونَهُ حَتَّى كَانَ عِنْدَ مَلِكِ الْفِرِنْجِ الَّذِي تَغَلَّبَ عَلَى طُلَيْطِلَةَ ثُمَّ كَانَ عِنْدَ سَبْطِهِ فَحَدَّثَنِي بَعْضُ أَصْحَابنَا أَن عبد الْملك بن سعد أَحَدَ قُوَّادِ الْمُسْلِمِينَ اجْتَمَعَ بِذَلِكَ الْمَلِكِ فَأَخْرَجَ لَهُ الْكِتَابَ فَلَمَّا رَآهُ اسْتَعْبَرَ وَسَأَلَ أَنْ يُمَكِّنَهُ مِنْ تَقْبِيلِهِ فَامْتَنَعَ قُلْتُ وَأَنْبَأَنِي غَيْرُ وَاحِدٍ عَنِ الْقَاضِي نُورِ الدِّينِ بْنِ الصَّائِغِ الدِّمَشْقِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي سَيْفُ الدِّينِ فُلَيْحٌ الْمَنْصُورِيُّ قَالَ أَرْسَلَنِي الْمَلِكُ الْمَنْصُورُ قَلَاوُونُ إِلَى مَلِكِ الْغَرْبِ بِهَدِيَّةٍ فَأَرْسَلَنِي مَلِكُ الْغَرْبِ إِلَى مَلِكِ الْفِرِنْجِ فِي شَفَاعَةٍ فَقَبِلَهَا وَعَرَضَ عَلَيَّ الْإِقَامَةَ عِنْدَهُ فَامْتَنَعْتُ فَقَالَ لِي لَأُتْحِفَنَّكَ بِتُحْفَةٍ سَنِيَّةٍ فَأَخْرَجَ لِي صُنْدُوقًا مُصَفَّحًا بِذَهَبٍ فَأَخْرَجَ مِنْهُ مِقْلَمَةَ ذَهَبٍ فَأَخْرَجَ مِنْهَا كِتَابًا قَدْ زَالَتْ أَكْثَرُ حُرُوفِهِ وَقَدِ الْتَصَقَتْ عَلَيْهِ خِرْقَةُ حَرِيرٍ فَقَالَ هَذَا كِتَابُ نَبِيِّكُمْ إِلَى جَدِّي قَيْصَرَ مَا زِلْنَا نَتَوَارَثُهُ إِلَى الْآنَ وَأَوْصَانَا آبَاؤُنَا أَنَّهُ مَا دَامَ هَذَا الْكِتَابُ عِنْدَنَا لَا يَزَالُ الْمُلْكُ فِينَا فَنَحْنُ نَحْفَظُهُ غَايَةَ الْحِفْظِ وَنُعَظِّمُهُ وَنَكْتُمُهُ عَنِ النَّصَارَى لِيَدُومَ الْمُلْكُ فِينَا انْتَهَى وَيُؤَيِّدُ هَذَا مَا وَقَعَ فِي حَدِيثِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ الَّذِي أَشَرْتُ إِلَيْهِ آنِفًا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَرَضَ عَلَى التَّنُوخِيِّ رَسُولِ هِرَقْلَ الْإِسْلَامَ فَامْتَنَعَ فَقَالَ لَهُ يَا أَخَا تَنُوخَ إِنِّي كَتَبْتُ إِلَى مَلِكِكُمْ بِصَحِيفَةٍ فَأَمْسَكَهَا فَلَنْ يَزَالَ النَّاسُ يَجِدُونَ مِنْهُ بَأْسًا مَا دَامَ فِي الْعَيْشِ خَيْرٌ وَكَذَلِكَ أَخْرَجَ أَبُو عُبَيْدٍ فِي كِتَابِ الْأَمْوَالِ مِنْ مُرْسَلِ عُمَيْرِ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ كَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى كِسْرَى وَقَيْصَرَ فَأَمَّا كِسْرَى فَلَمَّا قَرَأَ الْكِتَابَ مَزَّقَهُ وَأَمَّا قَيْصَرُ فَلَمَّا قَرَأَ الْكِتَابَ طَوَاهُ ثُمَّ رَفَعَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّا هَؤُلَاءِ فَيُمَزَّقُونَ وَأَمَّا هَؤُلَاءِ فَسَتَكُونُ لَهُمْ بَقِيَّةٌ وَيُؤَيِّدُهُ مَا رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا جَاءَهُ جَوَابُ كِسْرَى قَالَ مَزَّقَ اللَّهُ مُلْكَهُ وَلَمَّا جَاءَهُ جَوَابُ هِرَقْلَ قَالَ ثَبَّتَ اللَّهُ مُلْكَهُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ رَوَاهُ صَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ وَيُونُسُ وَمَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ الْكِرْمَانِيُّ يَحْتَمِلُ ذَلِكَ وَجْهَيْنِ أَنْ يَرْوِيَ الْبُخَارِيُّ عَنِ الثَّلَاثَةِ بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُورِ كَأَنَّهُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةُ عَنِ الزُّهْرِيِّ وَأَنْ يَرْوِيَ عَنْهُمْ بِطَرِيقٍ آخَرَ كَمَا أَنَّ الزُّهْرِيَّ يَحْتَمِلُ أَيْضًا فِي رِوَايَةِ الثَّلَاثَةِ أَنْ يَرْوِيَ لَهُم عَن عبيد الله عَن بن عَبَّاسٍ وَأَنْ يَرْوِيَ لَهُمْ عَنْ غَيْرِهِ هَذَا مَا يَحْتَمِلُ اللَّفْظَ وَإِنْ كَانَ الظَّاهِرُ الِاتِّحَادَ قلت
بكر بن مُضر عَن عَمْرو بن الْحَارِث فِي الْأَدَب الْمُفْرد وبر الْوَالِدين للمؤلف بَاب كَيفَ يقبض العَبْد وَالْمَتَاع حَدِيث بن عمر كنت على بكر صَعب تقدم بَاب إِذا وهب دينا حَدِيث من كَانَ لَهُ عَلَيْهِ حق فليعطه وَصله الْمُؤلف بِمَعْنَاهُ فِي كتاب الْمَظَالِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَهُوَ فِي مُسْند مُسَدّد بِهَذَا اللَّفْظ رِوَايَة اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة دين وَالِد جَابر فِي الزهريات بَاب الْهِبَة المقبوضة حَدِيث وَهَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ لهوازن مَا غنموا مِنْهُم هُوَ طرف من حَدِيث الْمسور ومروان بن الحكم وَهُوَ مَوْصُول عِنْده فِي الصُّلْح رِوَايَة ثَابت بن مُحَمَّد عَن مسعر وَصلهَا أَبُو ذَر فِي رِوَايَته وَوَصلهَا الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مستخرجه بَاب من أهدي لَهُ هَدِيَّة وَعِنْده جُلَسَاؤُهُ وَيذكر عَن بن عَبَّاسٍ أَنَّ جُلَسَاءَهُ شُرَكَاؤُهُ وَلَمْ يَصِحَّ هَذَا الحَدِيث رَوَاهُ عبد بن حميد من حَدِيث بن عَبَّاس مَرْفُوعا وَرَوَاهُ عبد الرَّزَّاق فِي مُصَنفه عَنهُ مَوْقُوفا وَهُوَ أشبه بَاب إِذا وهب بعيره وَهُوَ رَاكِبه قَالَ الْحميدِي الخ تقدم فِي الْبيُوع وَأَعَادَهُ قَرِيبا بَاب قبُول الْهَدِيَّة من الْمُشرك حَدِيث أبي هُرَيْرَة هَاجر إِبْرَاهِيم بسارة وَصله فِي الْبيُوع وَحَدِيث أهديت إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاةٌ فِيهَا سُمٌّ وَصله من حَدِيث أنس فِي الْجِزْيَة وَحَدِيث أبي حميد أهْدى ملك أَيْلَة بغلة بَيْضَاء وَصله فِي الزَّكَاة وَرِوَايَة سعيد عَن قَتَادَة فِي قصَّة أكيدر رويناها فِي المختارة للضياء من كتاب بن أبي عَاصِم بَاب مَا قيل فِي الْعُمْرَى حَدِيث عَطاء عَن جَابر مَعْطُوف على رِوَايَة قَتَادَة عَن النَّضر بن أنس وَقَدْ أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي الْوَلِيد عَن همام بالإسنادين مَعًا بَاب فضل المنيحة حَدِيث أَحْمَدَ بْنِ شَبِيبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يُونُسَ فِي الزهريات وَرِوَايَة مُحَمَّد بن يُوسُف عَن الْأَوْزَاعِيّ تَأتي فِي الرقَاق بَاب إِذا قَالَ أخدمتك هَذِه الْجَارِيَة قَالَ بن سِيرِين عَن أبي هُرَيْرَة فَأَخْدَمَهَا هَاجر وَصله فِي أَحَادِيث الْأَنْبِيَاء من هَذَا الْوَجْه كتاب الشَّهَادَات حَدِيث اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة الْإِفْك وَصله الْمُؤلف فِي تَفْسِير سُورَة النُّور بَاب إِذا شهد شَاهد أَو شُهُود بِشَيْء حَدِيث بِلَال وَالْفضل تقدما فِي الْحَج بَاب الشَّهَادَة على الْأَنْسَاب قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضَعَتْنِي وَأَبَا سَلمَة ثويبة هَذَا طرف من حَدِيث أم حَبِيبَة ومتابعة بن مهْدي عَن سُفْيَان وَصلهَا مُسلم وَحَدِيث نفى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزَّانِيَ سَنَةً طَرَفٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي قِصَّةِ العسيف وَهُوَ فِي النِّكَاح وَالْحُدُود وَحَدِيث نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كَلَام كَعْب بن مَالك وصاحبيه طرف من قصَّة تَوْبَة كَعْب وَهُوَ فِي الْمَغَازِي وَغَيرهَا وَحَدِيث اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة الْمَرْأَة الَّتِي سرقت وَصله أَبُو دَاوُد بَاب لَا يشْهد على جور رِوَايَة أبي حريز عَن الشّعبِيّ فِي صَحِيح بن حبَان وَالطَّبَرَانِيّ بَاب مَا قيل فِي شَهَادَة الزُّور مُتَابعَة غنْدر وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْأَدَب ومتابعة أبي عَامر فِي الْإِيمَان لِابْنِ مَنْدَه ومتابعة بهز أخرجهَا أَحْمد عَنهُ ومتابعة عبد الصَّمد وَصلهَا الْمُؤلف فِي الدِّيات وَحَدِيث إِسْمَاعِيل عَن الْجريرِي وَصله الْمُؤلف فِي اسْتِتَابَة الْمُرْتَدين بَاب شَهَادَة الْأَعْمَى زِيَادَة عباد بن عبد الله وَصلهَا أَبُو يعلى فِي مُسْنده بَاب الْيَمين على الْمُدعى عَلَيْهِ فِي الْأَمْوَال حَدِيث شَاهِدَاكَ أَوْ يَمِينُهُ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ الْأَشْعَث وَوَصله المولف بعد وَأعَاد التَّعْلِيق فِي بَاب يحلف الْمُدعى عَلَيْهِ بَاب كَيفَ يسْتَحْلف حَدِيث وَرَجُلٌ حَلَفَ بِاللَّهِ كَاذِبًا بَعْدَ الْعَصْرِ هُوَ طرف من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَوَصله قبل ببابين بَاب من أَقَامَ الْبَيِّنَة بعد الْيَمين حَدِيث لَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيث أم سَلمَة وَقد وَصله فِي الْبَاب بِمَعْنَاهُ وَفِي كتاب الْمَظَالِم بِلَفْظِهِ وَحَدِيث الْمسور مَوْصُول عِنْده فِي الْخمس بَاب لَا يسْأَل أهل الشّرك عَن الشَّهَادَة حَدِيث أبي هُرَيْرَة
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
44
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir