مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
445
حَدِيثُ عَمَّارٍ فَوَرَدَ بِذِكْرِ الْكَفَّيْنِ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَبِذِكْرِ الْمِرْفَقَيْنِ فِي السُّنَنِ وَفِي رِوَايَةٍ إِلَى نِصْفِ الذِّرَاعِ وَفِي رِوَايَةٍ إِلَى الْآبَاطِ فَأَمَّا رِوَايَةُ الْمَرْفِقَيْنِ وَكَذَا نِصْفُ الذِّرَاعِ فَفِيهِمَا مَقَالٌ وَأَمَّا رِوَايَةُ الْآبَاطِ فَقَالَ الشَّافِعِيُّ وَغَيْرُهُ إِنْ كَانَ ذَلِكَ وَقَعَ بِأَمْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكُلُّ تَيَمُّمٍ صَحَّ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَهُ فَهُوَ نَاسِخٌ لَهُ وَإِنْ كَانَ وَقَعَ بِغَيْرِ أَمْرِهِ فَالْحُجَّةُ فِيمَا أَمَرَ بِهِ وَمِمَّا يُقَوِّي رِوَايَةَ الصَّحِيحَيْنِ فِي الِاقْتِصَارِ عَلَى الْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ كَوْنُ عَمَّارٍ كَانَ يُفْتِي بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ وَرَاوِي الْحَدِيثِ أَعْرَفُ بِالْمُرَادِ بِهِ مِنْ غَيْرِهِ وَلَا سِيَّمَا الصَّحَابِيَّ الْمُجْتَهِدَ وَسَيَأْتِي الْكَلَامُ عَلَى مَسْأَلَةِ الِاقْتِصَارِ عَلَى ضَرْبَةٍ وَاحِدَةٍ فِي بَابِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
[339] قَوْلُهُ حَدَّثَنَا حجاج هُوَ بن مِنْهَالٍ وَقَدْ رَوَى النَّسَائِيُّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ طَرِيقِ حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ شُعْبَةَ بِغَيْرِ هَذَا السِّيَاقِ وَلَمْ يَسْمَعِ الْبُخَارِيُّ مِنْ حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَتَابَعَهُ عَلَى هَذَا السِّيَاقِ عَنْ حَجَّاجِ بْنِ مِنْهَالٍ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيّ أخرجه بن الْمُنْذِرِ وَالطَّبَرَانِيُّ عَنْهُ وَخَالَفَهُمَا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ الْبَصْرِيُّ عَنْهُ فَقَالَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى عَنْ أَبِيهِ أَخْرَجَهُ الطَّحَاوِيُّ عَنْهُ وَأَشَارَ إِلَى أَنَّهُ وَهِمَ فِيهِ قُلْتُ سَقَطَتْ مِنْ رِوَايَته لَفظه بن وَلَا بُدَّ مِنْهَا لِأَنَّ أَبْزَى وَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ لَا رِوَايَةَ لَهُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ عَنِ الْحَكَمِ فِي رِوَايَةِ كَرِيمَة والأصيلي أَخْبرنِي الحكم وَهِي رِوَايَة بن الْمُنْذر أَيْضا قَوْله عَن بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ وَأَبِي الْوَقْتِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَوْلُهُ بِهَذَا أَشَارَ إِلَى سِيَاقِ الْمَتْنِ الَّذِي قَبْلَهُ مِنْ رِوَايَةِ آدَمَ عَنْ شُعْبَةَ وَهُوَ كَذَلِكَ إِلَّا أَنَّهُ لَيْسَ فِي رِوَايَةِ حَجَّاجٍ قِصَّةُ عمر قَوْله وَقَالَ النَّضر هُوَ بن شُمَيْلٍ وَهَذَا التَّعْلِيقُ مَوْصُولٌ عِنْدَ مُسْلِمٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنِ النَّضْرِ وَأَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ عَنْهُ وَأَفَادَ النَّضْرُ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ أَنَّ الْحَكَمَ سَمِعَهُ مِنْ شَيْخِ شَيْخِهِ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ سَمِعَهُ مِنْ ذَرٍّ عَنْ سَعِيدٍ ثُمَّ لَقِيَ سَعِيدًا فَأَخَذَهُ عَنْهُ وَكَأَنَّ سَمَاعَهُ لَهُ مِنْ ذَرٍّ كَانَ أَتْقَنَ وَلِهَذَا أَكْثَرُ مَا يَجِيءُ فِي الرِّوَايَاتِ بِإِثْبَاتِهِ وَأَفَادَتْ رِوَايَةُ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ أَنَّ عُمَرَ أَيْضًا كَانَ قَدْ أَجْنَبَ فَلِهَذَا خَالَفَ اجْتِهَاده اجْتِهَاد عمار
[341] قَوْلُهُ فِي رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ يَكْفِيكَ الْوَجْهُ وَالْكَفَّانِ كَذَا فِي رِوَايَةِ الْأَصِيلِيِّ وَغَيْرِهِ بِالرَّفْعِ فِيهِمَا عَلَى الْفَاعِلِيَّةِ وَهُوَ وَاضِحٌ وَفِي رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ وَكَرِيمَةَ يَكْفِيكَ الْوَجْهَ وَالْكَفَّيْنِ بِالنَّصْبِ فِيهِمَا عَلَى الْمَفْعُولِيَّةِ إِمَّا بِإِضْمَارِ أَعْنِي أَوِ التَّقْدِيرُ يَكْفِيكَ أَنْ تَمْسَحَ الْوَجْهَ وَالْكَفَّيْنِ أَوْ بِالرَّفْعِ فِي الْوَجْهِ عَلَى الْفَاعِلِيَّةِ وَبِالنَّصْبِ فِي الْكَفَّيْنِ عَلَى أَنَّهُ مَفْعُولٌ مَعَهُ وَقِيلَ أَنه روى بِالْجَرِّ فيهمَا وَوَجهه بن مَالِكٍ بِأَنَّ الْأَصْلَ يَكْفِيكَ مَسْحُ الْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ فَحَذَفَ الْمُضَافَ وَبَقِيَ الْمَجْرُورُ بِهِ عَلَى مَا كَانَ وَيُسْتَفَادُ مِنْ هَذَا اللَّفْظِ أَنَّ مَا زَادَ عَلَى الْكَفَّيْنِ لَيْسَ بِفَرْضٍ كَمَا تَقَدَّمَ واليه ذهب أَحْمد وَإِسْحَاق وبن جرير وبن الْمُنْذر وبن خُزَيْمَة وَنَقله بن الْجَهْمِ وَغَيْرُهُ عَنْ مَالِكٍ وَنَقَلَهُ الْخَطَّابِيُّ عَنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَقَالَ النَّوَوِيُّ رَوَاهُ أَبُو ثَوْرٍ وَغَيْرُهُ عَنِ الشَّافِعِيِّ فِي الْقَدِيمِ وَأَنْكَرَ ذَلِكَ الْمَاوَرْدِيُّ وَغَيْرُهُ قَالَ وَهُوَ إِنْكَارٌ مَرْدُودٌ لِأَنَّ أَبَا ثَوْرٍ إِمَامٌ ثِقَةٌ قَالَ وَهَذَا الْقَوْلُ وَإِنْ كَانَ مَرْجُوحًا فَهُوَ الْقَوِيُّ فِي الدَّلِيلِ انْتَهَى كَلَامُهُ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ وَقَالَ فِي شَرْحِ مُسْلِمٍ فِي الْجَوَابِ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ إِنَّ الْمُرَادَ بِهِ بَيَانُ صُورَةِ الضَّرْبِ لِلتَّعْلِيمِ وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِهِ بَيَانَ جَمِيعِ مَا يَحْصُلُ بِهِ التَّيَمُّمُ وَتُعُقِّبَ بِأَنَّ سِيَاقَ الْقِصَّةِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ بَيَانُ جَمِيعِ ذَلِكَ لِأَنَّ ذَلِكَ هُوَ الظَّاهِرُ
يخرج لَهُ من رِوَايَة أهل الْبَصْرَة عَنهُ إِلَّا مَا توبعوا عَلَيْهِ عَنهُ وَاحْتج بِهِ الْأَئِمَّة كلهم خَ د س ق مُغيرَة بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بن عَيَّاش بن أبي ربيعَة المَخْزُومِي وَثَّقَهُ يَعْقُوب بن شيبَة وَقَالَ عَبَّاس الدوري عَن بن معِين ثِقَة وَقَالَ الْآجُرِيّ قلت لأبي دَاوُد إِن عباسا حكى عَن بن معِين أَنه ضعف مُغيرَة بن عبد الرَّحْمَن الْحزَامِي ووثق المَخْزُومِي فَقَالَ غلط عَبَّاس قَالَ أَبُو دَاوُد المَخْزُومِي ضَعِيف قلت وَأخرج لَهُ مَعَ ذَلِك فِي سنَنه وَلَيْسَ لَهُ فِي الْبُخَارِيِّ سِوَى حَدِيثٍ وَاحِدٍ فِي غَزْوَة مُؤْتَة من رِوَايَته عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَن نَافِع عَن بن عمر وَتَابعه عِنْده سعيد بن أبي هِلَال عَن نَافِع ع مُغيرَة بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِد بن حزَام بن خويلد بن أَسد الْأَسدي الْحزَامِي قَالَ أَحْمد وَأَبُو دَاوُد لَا بَأْس بِهِ وَقَالَ أَبُو زرْعَة هُوَ أحب إِلَيّ من عبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد وَشُعَيْب بن أبي حَمْزَة فِي أبي الزِّنَاد وَقد تقدم فِي تَرْجَمَة الَّذِي قبله أَن بن معِين ضعفه وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقَالَ بن عدي تفرد بِأَحَادِيث وعامتها مُسْتَقِيمَة وَقد اعْتَمدهُ الْجَمَاعَة ع مُغيرَة بن مقسم الضَّبِّيّ الْكُوفِي أحد الْأَئِمَّة مُتَّفق على توثيقه لَكِن ضعف أَحْمد بن حَنْبَل رِوَايَته عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ خَاصَّة قَالَ كَانَ يدلسها وَإِنَّمَا سَمعهَا من حَمَّاد قلت مَا أخرج لَهُ البُخَارِيّ عَن إِبْرَاهِيم إِلَّا مَا توبع عَلَيْهِ وَاحْتج بِهِ الْأَئِمَّة ع الْمفضل بن فضَالة الْقِتْبَانِي الْمصْرِيّ وَثَّقَهُ يحيى بن معِين وَأَبُو زرْعَة وَالنَّسَائِيّ وَآخَرُونَ وَقَالَ أَبُو حَاتِم وبن خرَاش صَدُوق وَقَالَ بن سعد مُنكر الحَدِيث قلت اتّفق الْأَئِمَّة على الِاحْتِجَاج بِهِ وَجَمِيع مَاله فِي البُخَارِيّ حديثان أَحدهمَا فِي فَضَائِل الْقُرْآن عَن عقيل عَن الزُّهْرِيّ عَن عُرْوَة عَن عَائِشَة فِي التَّعَوُّذ بالمعوذات وَتَابعه عَلَيْهِ عِنْده اللَّيْث وَثَانِيهمَا فِي الصَّلَاة عَن عقيل عَن بن شهَاب عَن أنس فِي قصر الصَّلَاة فِي السّفر وَتَابعه اللَّيْث عَلَيْهِ أَيْضا وَهُوَ فِي مُسلم خَ مقدم بن مُحَمَّد بن يحيى بن عَطاء الْمقدمِي الوَاسِطِيّ من شُيُوخ البُخَارِيّ روى عَنهُ عَن عَمه الْقَاسِم بن يحيى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عمر حديثين أَحدهمَا فِي تَفْسِير سُورَة النُّور فِي اللّعان وَالْآخر فِي التَّوْحِيد أَن الله يقبض السَّمَاوَات وَهَذَانِ الحديثان لَهما عِنْده طرق وَقد وَثَّقَهُ أَبُو بكر الْبَزَّار وَالدَّارَقُطْنِيّ وبن حبَان لَكِن لما ذكره فِي الثِّقَات قَالَ يغرب وَيُخَالف فَهَذَا إِن كَانَ كثر مِنْهُ حكم على حَدِيثه بالشذوذ وَقد بَينا أَن الْحَدِيثين اللَّذين أخرجهُمَا لَهُ البُخَارِيّ مِمَّا وَافق عَلَيْهِ لَا مِمَّا خَالف فِيهِ وَالله أعلم خَ ع امقسم مولى بن عَبَّاس اشْتهر بذلك للزومه لَهُ وَهُوَ مولى عبد الله بن الْحَارِث بن نَوْفَل وَثَّقَهُ الْعجلِيّ وَيَعْقُوب بن سُفْيَان وَالدَّارَقُطْنِيّ وَأحمد بن صَالح الْمصْرِيّ فِيمَا نقل بن شاهين عَنهُ وَقَالَ مهنأ قلت لِأَحْمَد بن حَنْبَل من أثبت أَصْحَاب بن عَبَّاس فَقَالَ سِتَّة فَذكرهمْ قلت لَهُ فقسم قَالَ دون هَؤُلَاءِ وَقَالَ بن سعد كَانَ ضَعِيفا وَقَالَ السَّاجِي تكلم النَّاس فِي بعض رِوَايَته قلت لم يخرج لَهُ البُخَارِيّ فِي صَحِيحه إِلَّا حَدِيثا وَاحِدًا ذكره فِي الْمَغَازِي من طَرِيق هِشَام بن يُوسُف وَفِي التَّفْسِير من طَرِيق عبد الرَّزَّاق كِلَاهُمَا عَن بن جريج عَن عبد الْكَرِيم الْجَزرِي عَنهُ عَن بن عَبَّاس لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ من الْمُؤمنِينَ عَنْ بَدْرٍ وَالْخَارِجُونَ إِلَى بَدْرٍ كَذَا أَوْرَدَهُ مُخْتَصرا وَأخرجه التِّرْمِذِيّ من طَرِيق حجاج عَن بن جريج بِتَمَامِهِ وَهُوَ من غرائب الصَّحِيح خَ م د س ق مَنْصُورُ بْنُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الْعزي بن عُثْمَان بن عبد الدَّار الْعَبدَرِي الحَجبي الْمَكِّيّ وَأمه صَفِيَّة بنت شيبَة قَالَ الْأَثْرَم أحسن أَحْمد الثَّنَاء عَلَيْهِ وَقَالَ النَّسَائِيّ وبن سعد ثِقَة وَقَالَ بن حبَان كَانَ ثبتا تقيا وشذ بن حزم فَقَالَ لَيْسَ بِالْقَوِيّ قلت بل احْتج بِهِ الْجَمَاعَة كلهم لَكِن لم يخرج لَهُ التِّرْمِذِيّ خَ ع الْمنْهَال بن عَمْرو الْأَسدي مَوْلَاهُم الْكُوفِي قَالَ بن معِين وَالنَّسَائِيّ وَالْعجلِي وَغَيرهم ثِقَة وَقَالَ بن أبي حَاتِم
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
445
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir