مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
478
قَوْلُهُ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ كَذَا لِلْأَكْثَرِ غَيْرُ مَنْسُوبٌ وردده الْحفاظ بَين بن مَنْصُور وَبَين بن رَاهَوَيْهِ وَوَقَعَ فِي نُسْخَتِي مِنْ طَرِيقِ أَبِي ذَر إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم فَتعين أَنه بن رَاهَوَيْهِ إِذْ لَمْ يَرْوِ الْبُخَارِيُّ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ وَاسْمُهُ إِبْرَاهِيمُ شَيْئًا وَلَا عَنِ الصَّوَّافِ وَهُوَ دُونَهُمَا فِي الطَّبَقَةِ
[369] قَوْلُهُ حَدثنَا يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم أَي بن سَعْدٍ وَرُوَاةُ هَذَا الْإِسْنَادِ سِوَى صَحَابِيِّهِ وَشَيْخِ الْمُصَنِّفِ زُهْرِيُّونَ وَهُمْ أَرْبَعَةٌ قَوْلُهُ أَنْ لَا يَحُجَّ كَذَا لِلْأَكْثَرِ وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ أَلَا لَا يَحُجَّ بِأَدَاةِ الِاسْتِفْتَاحِ قَبْلَ حَرْفِ النَّهْيِ وَقَدْ تَقَدَّمَتِ الْإِشَارَةُ إِلَى هَذَا الْحَدِيثِ فِي بَابِ وُجُوبِ الصَّلَاةِ فِي الثِّيَابِ وَسَيَأْتِي الْكَلَامُ عَلَى بَقِيَّةِ مَبَاحِثِهِ فِي كِتَابِ الْحَجِّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
(قَوْلُهُ بَابُ الصَّلَاةِ بِغَيْرِ رِدَاءٍ)
تَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَلَى حَدِيثِ جَابِرٍ فِي بَابِ عَقْدِ الْإِزَارِ عَلَى الْقَفَا وَقَوْلُهُ هُنَا مُلْتَحِفًا بِهِ كَذَا لِلْأَكْثَرِ بِالنَّصْبِ عَلَى الْحَالِ وَلِلْمُسْتَمْلِي وَالْحَمَوِيِّ مُلْتَحِفٌ بِالرَّفْعِ عَلَى الْحَذْفِ وَفِي نُسْخَتِي عَنْهُمَا بِالْجَرِّ عَلَى الْمُجَاوَرَةِ وَقَوْلُهُ فِي آخِرِهِ يُصَلِّي كَذَا فِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ يُصَلِّي هَكَذَا وَقَوْلُهُ الْجُهَّالُ مِثْلَكُمْ لَفْظُ الْمِثْلِ مُفْرَدٌ لَكِنَّهُ اسْمُ جِنْسٍ فَلِذَلِكَ طَابَقَ لَفْظَ الْجُهَّالِ وَهُوَ جَمْعٌ أَوِ اكْتسب الجمعية من الْإِضَافَة قَوْلُهُ بَابُ مَا يُذْكَرُ فِي الْفَخِذِ أَيْ فِي حُكْمِ الْفَخِذِ وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ مِنَ الْفَخِذِ قَوْلُهُ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هُوَ الْمُصَنِّفُ وَسَقَطَ من رِوَايَة الْأَكْثَر قَوْله ويروى عَن بن عَبَّاسٍ وَصَلَهُ التِّرْمِذِيُّ وَفِي إِسْنَادِهِ أَبُو يَحْيَى الْقَتَّاتُ بِقَافٍ وَمُثَنَّاتَيْنِ وَهُوَ ضَعِيفٌ مَشْهُورٌ بِكُنْيَتِهِ وَاخْتُلِفَ فِي اسْمِهِ عَلَى سِتَّةِ أَقْوَالٍ أَوْ سَبْعَةٍ أَشْهَرُهَا دِينَارٌ قَوْلُهُ وَجَرْهَدٌ بِفَتْحِ الْجِيمِ وَسُكُونِ الرَّاءِ وَفَتْحِ الْهَاءِ وَحَدِيثُهُ مَوْصُولٌ عِنْدَ مَالك فِي الْمُوَطَّأ وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وبن حِبَّانَ وَصَحَّحَهُ وَضَعَّفَهُ الْمُصَنِّفُ فِي التَّارِيخِ لِلِاضْطِرَابِ فِي إِسْنَادِهِ وَقَدْ ذَكَرْتُ كَثِيرًا مِنْ طُرُقِهِ فِي تَعْلِيقِ التَّعْلِيقِ
هُوَ بِمَكَّة مجاورا يطْلب الْعلم وَرجع أَخُوهُ أَحْمد إِلَى بُخَارى فَمَاتَ بهَا فروى غُنْجَار فِي تَارِيخ بخاري واللالكائي فِي شرح السّنة فِي بَاب كرامات الْأَوْلِيَاء مِنْهُ أَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل ذهبت عَيناهُ فِي صغره فرأت والدته الْخَلِيل إِبْرَاهِيم فِي الْمَنَام فَقَالَ لَهَا يَا هَذِه قد رد الله على ابْنك بَصَره بِكَثْرَة دعائك قَالَ فَأصْبح وَقد رد الله عَلَيْهِ بَصَره وَقَالَ الْفربرِي سَمِعت مُحَمَّد بن أبي حَاتِم وراق البُخَارِيّ يَقُول سَمِعت البُخَارِيّ يَقُول ألهمت حفظ الحَدِيث وَأَنا فِي الْكتاب قلت وَكم أَتَى عَلَيْك إِذْ ذَاك فَقَالَ عشر سِنِين أَو أقل ثمَّ خرجت من الْكتاب فَجعلت أختلف إِلَى الداخلي وَغَيره فَقَالَ يَوْمًا فِيمَا كَانَ يقْرَأ للنَّاس سُفْيَان عَن أبي الزبير عَن إِبْرَاهِيم فَقلت يَا أَبَا الزبير لم يرو عَن إِبْرَاهِيم فَانْتَهرنِي فَقلت لَهُ ارْجع إِلَى الأَصْل إِن كَانَ عنْدك فَدخل فَنظر فِيهِ ثمَّ رَجَعَ فَقَالَ كَيفَ هُوَ يَا غُلَام فَقلت هُوَ الزبير وَهُوَ بن عدي عَن إِبْرَاهِيم فَأخذ الْقَلَم وَأصْلح كِتَابه وَقَالَ لي صدقت قَالَ فَقَالَ لَهُ أنسيان بن كم حِين رددت عَلَيْهِ فَقَالَ بن إِحْدَى عشرَة سنة قَالَ فَلَمَّا طعنت فِي سِتّ عشرَة سنة حفظت كتب بن الْمُبَارك ووكيع وَعرفت كَلَام هَؤُلَاءِ يَعْنِي أَصْحَاب الرَّأْي قَالَ ثمَّ خرجت مَعَ أُمِّي وَأخي إِلَى الْحَج قلت فَكَانَ أول رحلته على هَذَا سنة عشر وَمِائَتَيْنِ وَلَو رَحل أول مَا طلب لأدرك مَا أَدْرَكته أقرانه من طبقَة عالية مَا أدْركهَا وَإِن كَانَ أدْرك مَا قاربها كيزيد بن هَارُون وَأبي دَاوُد الطَّيَالِسِيّ وَقد أدْرك عبد الرَّزَّاق وَأَرَادَ أَن يرحل إِلَيْهِ وَكَانَ يُمكنهُ ذَلِك فَقيل لَهُ إِنَّه مَاتَ فَتَأَخر عَن التَّوَجُّه إِلَى الْيمن ثمَّ تبين أَن عبد الرَّزَّاق كَانَ حَيا فَصَارَ يروي عَنهُ بِوَاسِطَة قَالَ فَلَمَّا طعنت فِي ثَمَانِي عشرَة وصنفت كتاب قضايا الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ ثمَّ صنفت التَّارِيخ فِي الْمَدِينَة عِنْد قبر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَكنت أكتبه فِي اللَّيَالِي المقمرة قَالَ وَقل اسْم فِي التَّارِيخ إِلَّا وَله عِنْدِي قصَّة إِلَّا أَنِّي كرهت أَن يطول الْكتاب وَقَالَ سهل بن السّري قَالَ البُخَارِيّ دخلت إِلَى الشَّام ومصر والجزيرة مرَّتَيْنِ وَإِلَى الْبَصْرَة أَربع مَرَّات وأقمت بالحجاز سِتَّة أَعْوَام وَلَا أحصي كم دخلت إِلَى الْكُوفَة وبغداد مَعَ الْمُحدثين وَقَالَ حاشد بن إِسْمَاعِيل كَانَ البُخَارِيّ يخْتَلف مَعنا إِلَى مَشَايِخ الْبَصْرَة وَهُوَ غُلَام فَلَا يكْتب حَتَّى أَتَى على ذَلِك أَيَّام فلمناه بعد سِتَّة عشر يَوْمًا فَقَالَ قد أَكثرْتُم عَليّ فاعرضوا عَليّ مَا كتبتم فأخرجناه فَزَاد على خَمْسَة عشر ألف حَدِيث فقرأها كلهَا عَن ظهر قلب حَتَّى جعلنَا نحكم كتبنَا من حفظه وَقَالَ أَبُو بكر بن أبي عَيَّاش الْأَعْين كتبنَا عَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل وَهُوَ أَمْرَد على بَاب مُحَمَّد بن يُوسُف الْفرْيَابِيّ قلت كَانَ موت الْفرْيَابِيّ سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَمِائَتَيْنِ وَكَانَ سنّ البُخَارِيّ إِذْ ذَاك نَحوا من ثَمَانِيَة عشر عَاما أَو دونهَا وَقَالَ مُحَمَّد بن الْأَزْهَر السجسْتانِي كنت فِي مجْلِس سُلَيْمَان بن حَرْب وَالْبُخَارِيّ مَعنا يسمع وَلَا يكْتب فَقيل لبَعْضهِم مَاله لَا يكْتب فَقَالَ يرجع إِلَى بخاري وَيكْتب من حفظه وَقَالَ مُحَمَّد بن أبي حَاتِم عَن البُخَارِيّ كنت فِي مجْلِس الْفرْيَابِيّ فَقَالَ حَدثنَا سُفْيَان عَن أبي عُرْوَة عَن أبي الْخطاب عَن أبي حَمْزَة فَلم يعرف أحد فِي الْمجْلس من فَوق سُفْيَان فَقلت لَهُم أَبُو عُرْوَة هُوَ معمر بن رَاشد وَأَبُو الْخطاب هُوَ قَتَادَة بن دعامة وَأَبُو حَمْزَة هُوَ أنس بن مَالك قَالَ وَكَانَ الثَّوْريّ فعولًا لذَلِك يكنى الْمَشْهُورين
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
478
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir